المستخلص: |
هدفت الدراسة في هذا البحث إلى بيان العذر المسقط للقيام في صلاة الفريضة، ودراسة المسائل المتعلقة بذلك، فذكرت حكم القيام في صلاة الفريضة، ودراسة المسائل المتعلقة بذلك، فذكرت حكم القيام في صلاة الفريضة، وحده، والاعتماد على شيء حال القيام، والقيام على رجل واحدة، والمراوحة بين القدمين، ثم ذكرت المسائل التي يعذر فيها بترك القيام، وحد العجز المسقط للقيام، وإذا طرأ العجز، أو زال أثناء الصلاة، وإذا قدر على القيام منفردا، وعجز عنه في صلاة الجماعة، وإذا قدر على القيام، وعجز عن الركوع والسجود، وحكم قيام المأموم إذا صلى إمامه جالسا، وأقوال العلماء في ذلك كله، وتوصلت إلى: وجوب القيام في صلاة الفريضة للقادر، وأن حد القيام ما لم يصر راكعا، وكراهة الاعتماد حال القيام لغير حاجة، وكراهة القايم على رجل واحدة، واستحباب المراوحة بين القدمين للحاجة، ووجوب القيام للعريان في صلاة الفرض حيث لا يراه الناس، ووجوب القعود إذا كان بحضره الناس، وأن الخائف له أن يصلي قاعدا، وأن العذر المسقط للقيام ما يذهب الخشوع في الصلاة، وأن العجز إذا طرأ أثناء الصلاة أتمها قاعدا، وإذا زال في أثنائها بادر إلى القيام، وبنى على صلاته، وأن من عجز عن القيام مع الجماعة صلى قاعداً، وأن من قدر على القيام، وعجز عن الركوع والسجود لزمه القيام وأن الإمام صلى قاعدا وجب على المأموم القعود إلا إذا ابتدأ الإمام الصلاة قائماً، ثم أصابته علة, فجلس، فإنه يتابعه قائما.
The objective of this study is to explain the excuses for not standing in obligatory prayers. The study defines prayer’s standing position as well as other positions. It identifies when one is licensed not to stand, and it identifies related issues. The study concludes that standing in obligatory prayer is compulsory for the able worshipper. Also, different rulings apply to different situations, where some positions are permissible while others are not. Exemption from standing applies to the situation which deprives the worshipper of serenity inprayer. In case the excuse occurs during prayer, one is licensed to complete prayer in the sitting position.
|