ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الصعوبات التي تواجه الأقسام الأكاديمية النسائية بجامعة الملك سعود عند تطبيقها لإدارة الجودة الشاملة

المصدر: مجلة رابطة التربية الحديثة
الناشر: رابطة التربية الحديثة
المؤلف الرئيسي: العبدالعزيز، منيرة بنت عيد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج 4, ع 14
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2011
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 129 - 261
رقم MD: 506689
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

135

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على الصعوبات التي تواجه الأقسام الأكاديمية النسائية بجامعة الملك سعود عند تطبيقها لإدارة الجودة الشاملة. اشتمل مجتمع الدراسة على أعضاء هيئة التدريس ومن في حكمهن والقيادات الأكاديمية في مركز الدراسات الجامعية للبنات بعليشة ومركز أقسام العلوم والدراسات الطبية في الملز. من هذا المجتمع سحبت عينة عشوائية قدرها (252) عضوة. استخدمت الاستبانة التي أعدتها الباحثة كأداة لجمع البيانات وتوصلت الدراسة إلى عدد من النتائج من أهمها ما يلي: 1- أظهرت نتائج الدراسة عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في صعوبات تطبيق إدارة الجودة الشاملة بين منسوبات الدراسات الجامعية للبنات بعليشة ومنسوبات مركز أقسام العلوم والدراسات الطبية بالملز. 2- أن أهم الصعوبات التي تواجه تطبيق إدارة الجودة الشاملة من وجهة نظر منسوبات المركزين تشمل التالي: 1- حداثة موضوع إدارة الجودة الشاملة، وضعف الثقافة بأهداف الجودة الشاملة، عدم الإلمام بمصطلحات الجودة الشاملة، عدم وضوح مفهوم إدارة الجودة الشاملة في المركز. 2- تدني مستوى الوعي بأهمية دور منسوبات المركز في إدارة الجودة الشاملة، 3- البدء في تطبيق إدارة الجودة الشاملة قبل تهيئة المناخ الملائم للتطبيق، 4- عدم تحديد المسئوليات (وصف المهام) بوضوح، وعدم وضوح آليات العمل، 5- القصور في توفير البيانات اللازمة لإدارة الجودة الشاملة وتحليل البيانات بطريقة خاطئة، 6- التمسك بالنمط الإداري المعتاد، 7- عدم الاستفادة من الكفاءات الحالية في الجامعة بطريقة فاعلة، 8- مقاومة التغيير لما يترتب عليه من جهد. 9- عدم وجود خطط لقياس مستوى التحسن على كافة المستويات. 3- أن أهم البنود التي لا تشكل صعوبات في تطبيق إدارة الجودة الشاملة كما تراها عينة الدراسة من المركزين تشمل التالي: • الاعتقاد بأن أساليب العمل الحالية كفيلة بالمحافظة على جودة التعليم، والمحافظة على الأصالة. • الاعتقاد بعدم ملائمة إدارة الجودة الشاملة للنظم التعليمية، • الاعتقاد بأن التكنولوجيا هي التي تؤدي إلى تحسين الجودة وليست الكفاءات البشرية. • الاعتقاد بأن إدارة الجودة الشاملة تنافي الحرية الأكاديمية. • عدم القناعة بأهمية المشاركة في التطوير، • ضعف التزام الإدارة العليا بعملية التحسين، • ضعف دعم الإدارة العليا لفرق إدارة الجودة الشاملة النسائية، • تخصيص مبالغ غير كافية لتطبيق إدارة الجودة الشاملة. \