ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الفقيه الولاتي وتراثه اللغوي بين الاقتفاء و الاستيفاء : وقفات مع جهود الرجل في تيسير علوم اللسان

المصدر: آفاق الثقافة والتراث
الناشر: مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث - قسم الدراسات والنشر والشؤون الخارجية
المؤلف الرئيسي: ابن المحبوبى، محمذن بن أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج 22, ع 85
محكمة: نعم
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2014
التاريخ الهجري: 1435
الشهر: مارس / جمادى الأولى
الصفحات: 98 - 111
ISSN: 1607-2081
رقم MD: 508819
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على الفقيه الولاتي وتراثه اللغوي بين الاقتفاء والاستيفاء. وأوضحت الدراسة أن العلوم اللغوية هي أساس التفقه في الدين وعنوان التميز في الأسلوب، وهي السبيل إلى تقويم اللسان وأحكام المنطق والبيان؛ لذلك اعتنى العلماء بها قديماً وحديثاً، فحرصوا جهدهم على اعتمادها والصدور عنها في التأليف والتدريس. وحاولت الدراسة الإجابة على ما أبرز اسهامات الفقيه الولاتي في حقل التراث اللغوي، وكيف كان عاقبة سعيه في هذا التوجه المعرفي، وهل جدد في حقل التراث المعرفي وأضاف، أم أنه ردد وأعاد. وتناولت الدراسة المحددات الأولية، العنوان محاورة وتحليل، ترجمة وتعريف الفقيه الولاتي، وأبرز شيوخه، وتلاميذ الفقيه الولاتي، ووفاته. كما أشارت الدراسة إلى جهود الفقيه في الدرس النحوي، وجهود الفقيه في الدرس الصرفي، وجهود الفقيه في الدرس البلاغي. واختتمت الدراسة بوصف الفقيه الولاتي بأنه كان آية الحفظ والتمكن، وعنوان الفطنة والتوسع، فقد سعى جهده إلى تثقيف قومه، فجدد في المعارف والعلوم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1607-2081

عناصر مشابهة