ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







بيداغوجيا المشروع و مستقبليات التعليم : التعليم ضمن صيغة المشروع : طلاب ومعلم في مشروع

المصدر: رؤى تربوية
الناشر: مركز القطان للبحث والتطوير التربوي
المؤلف الرئيسي: الريماوي، مالك (مؤلف)
المجلد/العدد: ع 44,45
محكمة: نعم
الدولة: فلسطين
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: آذار
الصفحات: 52 - 68
رقم MD: 509036
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: "ناقشت الورقة موضوع بعنوان بيداغوجيا المشروع ومستقبليات التعليم ""التعليم ضمن صيغة المشروع طلاب ومعلم في مشروع"". فينطلق علم المستقبليات من أولوية الفعل الإنساني الذي يستشرف ويُعد لا الذي يتوقع وينتظر فلا يجب انتظار شيئاً من القرن الحادي والعشرين لأنه هو الذي ينتظر منكم كل شيء فالمستقبل لا يحتاج إلى تنبؤات بل إلى مشروعات انطلاقاً من أنه لا يمكن تكهن المستقبل ولكن يمكن إعداده. واستعرضت الورقة عدة نقاط منها التعلم ضمن صيغه المشروع وسؤال المعلم، والتعلم عبر المشروع والتفكير في مهد الثعلب، والمشروع وكيف يخلق الصف كعقل جمعي ففي الصف التقليدي هناك عقول متناثرة تسرح خارج الحيز المكاني مجموعة من الطلاب في حيز مكاني صغير تجمعهم غرفة واحدة لكن عقولهم وانشغالاتهم في أمكنة متعددة لكل طالب عالمه واهتماماته وبالتالي فذهنه حيث تلك الاهتمامات ولذلك لا يوجد صف بمعني الجماعة والمجتمع وشرط تحققه مرتبط بإيداع ذلك المكان الذي تلتقي فيه عقول الطلاب واهتماماتهم وهذا المكان يجب إيجاده في تحديات مهام عمل تثير الطلاب وتولد اهتمامهم وتدفعهم للتفكير والعمل معاً هنا المهمة تخلق الصف والتحدي يوحد العقول والفعل يوحد الأجساد والإنجاز يوحد الهوية. ثم تطرقت الورقة إلى مفهوم ونظرية بيداغوجيا المشروع وبنية المشروعات ومساراتها المهيكلة والظاهر والمضمر في الغاية والتعلم والمنجز والمشروع صيغة للتعليم والتأمل المهني فيه، فالتعلم ضمن صيغة طلاب في مشروع يعني مدرسة تبني مجتمعاً عبر تطوير فكرة التفويض والمسؤولية فنحن في الحياة مفوضون من قبل المجتمع بالقيام بأعمال ووظائف وأدوار نقتنع بها ونتعهد بممارستها ذلك التعهد الذي يتحول لمسؤولية ويندرج فيها فالتعلم عبر المشروع يبدأ من فكره العيش معاً ويعمل على تمكين الطلاب من فهم المجتمع بوصفه صيغه ثقافية للعيش معاً كبشر. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"

عناصر مشابهة