ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أدب الرحلة و تأثيره في الأجناس الأدبية الحديثة : الحضور و الامتداد في السردي و الروائي

المصدر: الجوبة
الناشر: مركز عبد الرحمن السديري الثقافى
المؤلف الرئيسي: الحجري، إبراهيم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع 42
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2014
التاريخ الهجري: 1435
الصفحات: 48 - 54
ISSN: 1319-2566
رقم MD: 509613
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

84

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى الكشف عن أدب الرحلة وتأثيره في الأجناس الأدبية الحديثة من حيث الحضور والامتداد في السردى والروائي. أشار المقال إلى أن أغلب الأبحاث والدراسات في مجال الأدب أكدت على أن الأجناس الأدبية لم تولد من فراغ، وليست مستقلة عن بعضها، بحكم أن الإبداع البشرى سلسلة متواصلة من الحلقات يستحيل فصلها عن بعضها. وجاء المقال في مجموعة من التساؤلات والإشكاليات المتعلقة بهذا الموضوع منها، هل الرحلة جنس أدبي أم نوع أدبي أم أدب عام؟، وهل يمكن عد الأجناس السردية العربية المعاصرة استمرارا لنصوص تراثية قديمة بشكل من الأشكال، وما درجة إسهام النص الرحلى في ذلك؟، وأليست أغلب الروايات العربية والعالمية هي مجرد رحلات حقيقية أو متخيلة؟. وجاء المقال في عدة محاور. أوضح المحور الأول الرحلة والشعر في ديوان " دفتر العابر". وبين المحور الثانى الرحلي والروائى في" خريطة العالم". واختتم المقال بأن أدب الرحلات حقق في القرون الوسطى تراكماً مهماً، جعله يصبح ظاهرة أدبية وجنسية، فإنه مع مرور الزمن، مع تطور نظرية الأجناس، والتحولات التي عرفتها الأنواع الأدبية، استطاع نوع الرحلة، بوصفه نوعا سرديا، أن يجد له آفاقا متعددة، ويتنفس أهوية جديدة. كما توصل المقال أن أثر الرحلة في الأشعار والروايات والقصص القصيرة والمسرح واليوميات والسيرة الذاتية وغيرها. صنعت حضورها المتميز عبر الأزمنة، وتنحت حياتها في كل الخطابات، ما يدل على أن الإنسان سيظل رحالة في فكره وسلوكه وكتاباته، مهما تطورت حضارته. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1319-2566

عناصر مشابهة