LEADER |
02953nam a22001937a 4500 |
001 |
1429285 |
044 |
|
|
|b المغرب
|
100 |
|
|
|a الزاهي، فريد
|e مؤلف
|9 113363
|
245 |
|
|
|a فوزي بنسعيدي وجمالية المواربة
|
260 |
|
|
|b إتحاد كتاب المغرب العربى
|c 2014
|g يناير
|
300 |
|
|
|a 124 - 130
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e استهدفت الدراسة تسليط الضوء على" فوزي بنسعيدي وجمالية المواربة". وتناولت الدراسة عدة نقاط تمثلت في: أولاً: رؤية الهوامش: وذكر أن في المهرجان الرابع بطنجة سنة 1995، بدأ للعيان وللمتهمين منهم بالأخص بمصير السينما المغربية، أن ثمة تحولات خفية تجتاحها من مواطن لم تكن لحد ذاك الوقت قد تأكدت. ثانيًا: الوجه والقناع، وبين أن الشريط يبني الحكاية على الكذب باعتباره خطاباً مراوغاً غير مطابق لواقع الحال، فالكذب بهذا المعني ابتكار لحكاية جديدة يتم من خلالها تأجيل المواجهة وخلق فعل مواز يأتي كعوض لغياب الفعل أو للفعل المحظور. ثالثاً: دورة الغياب. رابعاً: الرغبة المحجوزة والرغبة المحظورة. خامساً: الصورة وظلال المعني. واختتمت الدراسة ذاكرة أن هذه التقنيات تخلق العديد من الآثار الجمالية والدلالية في الفيلم، فهي تمكن من جهة منح معني للفضاء وتحويل المكان إلي بؤرة لدلالات رمزية وإيحائية مضافة إلي تقريريته ، ومن جهة ثانية خلق نبرة أو مسحة فنية خاصة تساهم فيها الألوان المعبرة عن القحط والرتابة والعنف والألم ، ويتم فيها اللعب بشكل كبير تواتر العتمة والنور بشكل قريب من التشكيل الفني، وأن هذا التضافر بين التشكيل السينمائي والتشكيل الحكائي هو ما يمنح هذا العمل مزاياه وتميزه ويشغل طاقتنا التأويلية ويقدم لنا حكاية لها طعم الطفولة ومذاق الألم وبهاء الأسطورة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
653 |
|
|
|a الفنانون السينمائيون
|a بنسعيدي ، فوزي
|a النقد السينمائي
|a المغرب
|
773 |
|
|
|4 الادب
|4 اللغة واللغويات
|6 Literature
|6 Language & Linguistics
|c 015
|l 085,086
|m ع85,86
|o 1283
|s مجلة آفاق
|t Afaq Magazine
|v 052
|
856 |
|
|
|u 1283-052-085,086-015.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p n
|q y
|
995 |
|
|
|a AraBase
|
999 |
|
|
|c 514726
|d 514726
|