ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > اتجاهات بحوث استخدام الإنترنت...>الوصف

اتجاهات بحوث استخدام الإنترنت في التعليم دراسة تحليلية

العنوان بلغة أخرى: Research trends of using internet in instruction Analytic study
المؤلف الرئيسي: عبدالغني، محمود عبدالله (مؤلف)
مؤلفين آخرين: مصطفى، مصطفى جودت (مشرف), عزمي، نبيل جاد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2011
موقع: حلوان
الصفحات: 1 - 211
رقم MD: 553221
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة حلوان
الكلية: كلية التربيــة
الدولة: مصر
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
الإنترنت | تكنولوجيا التعليم | طرق التدريس | التعليم الإلكتروني
رابط المحتوى:
صفحة العنوان     
المستخلص     
قائمة المحتويات     
24 صفحة الأولى     

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: شهدت السنوات القليلة الماضية اهتماماً بدراسة الإنترنت في شتى المناحي، وخاصة في المجال التعليمي، كما قدمت العديد من الأوراق البحثية عن الإنترنت في المؤتمرات، وتزايدت أعداد مواقع المؤسسات التعليمية على شبكة الإنترنت والتي تقدم المقررات الدراسية المختلفة، فضلاً عن تزايد أعداد الدوريات والمجلات العلمية والعامة والمعاهد والمؤسسات والجمعيات المعنية بهذا التخصص، كما بدأ الباحثون العرب يدركون أهمية هذا المجال الجديد ويطرحون أفكارهم حوله. ونظراً لأن البحوث في العلوم الإنسانية والاجتماعية أثبتت عدم قدرتها على الوصول إلى نتائج متماثلة في الموضوع الواحد، ومعنى ذلك أن البحوث التي تجرى حول موضوع واحد قد لا يدعم بعضها البعض، ومن هنا نجد أن القائمون على وضع السياسات التعليمية واتخاذ القرارات التربوية حائرين بين كثير من النتائج المتعارضة، وأيضاً نظراً للتزايد المستمر في تيار البحوث والدراسات في مجال استخدام الإنترنت في التعليم، ومن ناحية أخرى لم يتوصل الباحث إلى أي دراسة عربية تناولت التحليل البعدي في مجال استخدام الإنترنت في التعليم، لذلك استشعر الباحث ضرورة إيجاد طريقة مقننة تهدف إلى الإستفادة من نتائج بحوث استخدام الإنترنت في التعليم، وصياغة التعميمات الجديدة من خلال المقارنة بين النتائج، ومن ثم توجيه البحوث الحالية والمستقبلية في مجال استخدام الإنترنت في التعليم نحو الاتجاه الصحيح. ويمكن بلورة مشكلة الدراسة في محاولة معرفة أثر استخدام الإنترنت في التعليم، وبشئ من التفصيل فإن هذه الدراسة تحاول الإجابة على التساؤلات التالية:- 1.ما أثر استخدام الإنترنت في التعليم بصفة عامة؟ ويتفرع من هذا التساؤل سبعة تساؤلات فرعية وهي: 1/1 ما أثر استخدام الإنترنت في التحصيل الدراسي؟ 1/2 ما أثر استخدام الإنترنت في تنمية بعض المهارات العملية؟ 1/3 ما أثر استخدام الإنترنت في أنماط التفكير؟ 1/4 ما أثر استخدام الإنترنت في اتجاهات الطلاب نحو استخدام الإنترنت في التعليم؟ 1/5 ما أثر استخدام الإنترنت في اتجاهات الطلاب نحو المواد الدراسية؟ 1/6 ما أثر استخدام الإنترنت في الكفاءة الذاتية؟ 1/7 ما أثر استخدام الإنترنت في دافعية الانجاز؟ 2.ما العلاقة بين استخدام الإنترنت في التعليم وكل من: -التحصيل الدراسي. -تنمية بعض المهارات العملية. -اتجاهات الطلاب نحو استخدام الإنترنت في التعليم. -اتجاهات الطلاب نحو المواد الدراسية. -أنماط التفكير. -الكفاءة الذاتية. -دافعية الانجاز. وذلك وفقاً للمتغيرات التصنيفية التالية: -المرحلة الدراسية. -المواد الدراسية. -نمط استخدام الإنترنت في التعليم. -مصدر الدراسة. هدفي البحث: •التعرف على أثر استخدام الإنترنت في التعليم في كل من (التحصيل الدراسي، وتنمية بعض المهارات العملية، والاتجاه نحو استخدام الانترنت في التعليم، والاتجاه نحو المواد الدراسية، وأنماط التفكير، والكفاءة الذاتية، ودافعية الانجاز). •التعرف على أثر استخدام الإنترنت في التعليم في كل من (التحصيل الدراسي، وتنمية بعض المهارات العملية، والاتجاه نحو استخدام الانترنت في التعليم، والاتجاه نحو المواد الدراسية، وأنماط التفكير، والكفاءة الذاتية، ودافعية الانجاز) وذلك وفقاً للمتغيرات التصنيفية التالية: -المرحلة الدراسية. -المواد الدراسية. -نمط استخدام الإنترنت في التعليم. -مصدر الدراسة. أهمية البحث: •قد يسهم هذا البحث في توجيه البحوث الحالية والمستقبلية في مجال استخدام الإنترنت في التعليم. •قد يستفيد من نتائج هذا البحث القائمون على وضع السياسات التعليمية والباحثين في استقراء بعض التعميمات المفيدة من التحليل البعدي في تحسين العملية التعليمية استنادا إلى مبادئ نظرية موجهة لمعرفة الأسلوب الأمثل لاستخدام الإنترنت في التعليم. حدود البحث: التزم الباحث بالحدود الآتية عند إجراء عملية التحليل:- •الاقتصار على البحوث التي تناولت في أهدافها استخدام الإنترنت في التعليم. •البحوث التجريبية وبحوث الاتجاهات في مجال استخدام الإنترنت في التعليم. •البحوث التي تضمنت معلومات كافية وأمكن من خلالها حساب حجم الأثر. •رسائل الماجستير والدكتوراه التي أجريت في الكليات والمعاهد التربوية والبحوث الأكاديمية التي يقوم بها أساتذة الجامعات بداية من درجة مدرس حتى أستاذ داخل جمهورية مصر العربية. •البحوث المنشورة في بعض الدوريات الأجنبية. •البحوث التي أجريت في الفترة من عام (2000) حتى عام (2010). منهج البحث: يقوم هذا البحث على منهج التحليل البعدي Meta-analysis وهو أسلوب كمي يعتمد على الطرق الإحصائية في تنظيم واستخراج المعلومات من بيانات ونتائج البحوث في مجال معين. إجراءات البحث: وتتمثل الإجراءات فيما يلي:- •تجميع البحوث: قام الباحث بتجميع البحوث التي تتضمن مجال استخدام الإنترنت في التعليم. •فحص البحوث: تم فحص البحوث للتأكد من مطابقتها لحدود الدراسة. •تصنيف البحوث: قام الباحث بتصنيف البحوث التي تم الاستقرار عليها وتبين أنها صالحة للدراسة وذلك طبقاً للمواد الدراسية (علوم – دراسات إجتماعية – رياضيات......إلخ)، والمرحلة الدراسية (ابتدائية – إعدادية – ثانوية......إلخ)، ونمط استخدام الإنترنت في التعليم (التعليم القائم على الإنترنت، والتعليم بمساعدة الإنترنت، والتعليم المدمج مع الإنترنت، والتدريب القائم على الإنترنت)، ومصدر الدراسة (ماجستير – دكتوراه – دوريات ومؤتمرات). •جدولة البيانات والنتائج وتبويبها: قام الباحث بجدولة البيانات التي تم تجميعها من كل بحث ثم قام بتعيين كافة البيانات اللازمة لحساب حجم الأثر في كل بحث وذلك من خلال الاستعانة باستمارة البيانات اللازمة لحساب حجم الأثر (من تصميم الباحث). •حساب حجم الأثر وقيمة متوسط حجم الأثر. •الحكم على قيمة متوسط حجم الأثر. نتائج البحث: بعد إجراء عملية التحليل البعدي لبحوث- استخدام الإنترنت في التعليم- تم التوصل إلى النتائج التالية: 1.بالنسبة للتساؤل الأول تم التوصل إلى: فاعلية استخدام الإنترنت في التعليم في كل من: (التحصيل الدراسي، وتنمية بعض المهارات العملية، واتجاهات الطلاب نحو استخدام الإنترنت في التعليم، واتجاهات الطلاب نحو المواد الدراسية، وأنماط التفكير، والكفاءة الذاتية، ودافعية الانجاز). 2.بالنسبة للتساؤل الثاني تم التوصل إلى: فاعلية استخدام الإنترنت في التعليم في كل من: (التحصيل الدراسي، وتنمية بعض المهارات العملية، واتجاهات الطلاب نحو استخدام الإنترنت في التعليم، واتجاهات الطلاب نحو المواد الدراسية، وأنماط التفكير، والكفاءة الذاتية، ودافعية الانجاز)، وذلك وفقاً للمتغيرات التصنيفية المتعلقة بكل من (المرحلة الدراسية، والمواد الدراسية،

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.