ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تطوير برنامجي ارشاد جشطالتي وعقلي انفعالي و استقصاء فاعليتهما في خفض القلق لدى طلبة الجامعة

المؤلف الرئيسي: الرواد، ذيب محمد ابراهيم (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Alrawad, Theeb
مؤلفين آخرين: حمدي، محمد نزيه عبدالقادر (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2007
موقع: عمان
الصفحات: 1 - 176
رقم MD: 559771
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة دكتوراه
الجامعة: جامعة عمان العربية
الكلية: كلية الدراسات التربوية العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

281

حفظ في:
المستخلص: هدفت هذه الدراسة إلى تطوير برنامجي إرشاد أحدهما جشطالتي والآخر عقلي انفعالي واستقصاء فاعليتهما في خفض القلق لدى طلبة الجامعة. تكونت عينة الدراسة من (59) طالباً وطالبة من مستوى البكالوريوس تم توزيعهم عشوائيا على ثلاث مجموعات : المجموعة التجريبية الأولى وعدد أفرادها (20) طالباً وطالبة حيث تعرضت لبرنامج إرشاد جشطالتي، والمجموعة التجريبية الثانية وعدد أفرادها (19) طالباً وطالبة وتعرضت لبرنامج إرشاد عقلي انفعالي، والمجموعة الضابطة وعدد أفرادها (20) طالباً وطالبة لم تتعرض لأية معالجة. وقد تألف برنامج الإرشاد الجشطالتي من (12) جلسة، تم التدريب من خلاله على مهارات المواجهة والضبط الذاتي وتحمل المسؤولية خلال ستة أسابيع بمعدل جلستين أسبوعياً مدة الجلسة (70) دقيقة. وتألف برنامج الإرشاد العقلي الانفعالي من ( 12 ) جلسة، تم التدريب من خلاله على مهارات استكشاف المعتقدات اللاعقلانية وتفنيدها واستبدالها بأفكار ومعتقدات عقلانية خلال ستة أسابيع بمعدل جلستين أسبوعياً مدة الجلسة (70) دقيقة. تم تطبيق مقياس القلق (الحالة – السمة) لسبيلبرجر الصورة المعربة لغايات جمع البيانات، ومقارنة الأداء القبلي والبعدي لمجموعات الدراسة. أظهرت نتائج تحليل التباين الأحادي وتحليل التباين المشترك بأنه توجد فروق ذات دلالة إحصائية على مقياس حالة القلق بين المجموعة التي تدربت على استخدام أساليب الإرشاد الجشطالتي والمجموعة الضابطة، وكذلك توجد فروق ذات دلالة إحصائية على مقياس حالة القلق بين المجموعة التي تدربت على استخدام أساليب الإرشاد العقلي الانفعالي والمجموعة الضابطة، في حين لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعتين التجريبيتين والمجموعة الضابطة على مقياس سمة القلق، وأظهرت الدراسة وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعتين التجريبيتين على مقياس حالة القلق ولم تظهر فروق بينهما على مقياس سمة القلق. كما أظهرت الدراسة فروقاً دالة إحصائيا بين المجموعتين التجريبيتين على المقياسين المستخدمين في الدراسة تعزى لاختلاف الجنس.