المصدر: | المؤتمر الاقليمي العربي - نحو فضاء عربي للتعليم العالي التحديات العالمية والمسؤوليات المجتمعية |
---|---|
الناشر: | منظمة الامم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم |
المؤلف الرئيسي: | أبو شديد، كمال إلياس (مؤلف) |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2009
|
مكان انعقاد المؤتمر: | القاهرة |
الهيئة المسؤولة: | مكتب اليونسكو الاقليمي للتربية في الدول العربية ببيروت |
الشهر: | يونيو |
الصفحات: | 149 - 173 |
رقم MD: | 58244 |
نوع المحتوى: | بحوث المؤتمرات |
قواعد المعلومات: | EduSearch |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
تبحث هذه الدراسة في قبول الطلاب في مؤسسات التعليم العالي من منظور دولي يشمل سبعة بلدان اختيرت على أساس تمثيلها لنماذج وأنواع القبول المركزية و/او اللامركزية ، وعلى أساس تنوع أنظمة التعليم العالي فيها ، وتمثيلها لأربع مناطق جغرافية، هي شرق آسيا وأميركا الشمالية وأوروبا (بما فيها أوروبا الغربية والوسطى ) وأوراسيا. والبلدان المختارة هي : اليابان والولايات المتحدة والمملكة المتحدة وجمهورية الصين الشعبية والنمسا وفرنسا ، وجمهورية جورجيا . تم الحصول على البيانات والمعلومات من مجموعة من المصادر تشمل أوراق بحث تتعلق بسياسات وزارات التعليم ومقالات بحثية في مجلات محكمة ، ومواقع على شبكة الإنترنت لنخبة مختارة من مؤسسات التعليم العالي ، والرابطة الدولية للجامعات ، واليونسكو، والرابطة الوطنية لتقديم المشورة حول القبول (NACAC) وكثير غيرها. وقد استخدمت الدراسة تحليل الأطر، وهو الأكثر شيوعا في الصحافة ، في تحليل المعلومات المستمدة من مواقع شبكة الإنترنت وفي بناء أطر ثيمية للتحليل المنهجي . وبينما وضع هيلمس تصنيفا للقبول يتألف من النموذج والامتحانات ، أسفرت هذه الدراسة عن طبولوجيا للقبول تتألف من :1) تصنيف للنماذج و 2) تصنيف للامتحانات ، موضحة أشكال توزعها في مؤسسات التعليم العالي في البلدان المختارة . وتبين أن القبول في الولايات المتحدة هو الأوسع نطاقا ، فهناك 4 نماذج قبول مختلفة ، مع أنها تطبق بأشكال مختلفة في مؤسسات التعليم العالي . وتعتمد البلدان التي شملتها الدراسة جميعا على الامتحانات . وعلاوة على ذلك، ظهرت في ما يتعلق بالإجراءات جميع المتغيرات في البلدان السبعة جميعها، باستثناء بريطانيا التي لديها إجراءات مختلفة تجدر محاكاتها. كذلك تبحث الورقة مسائل توسيع وتكثيف التعليم العالي وزيادة عدد الملتحقين به وعلاقة ذلك بجودة التعليم العالي. |
---|