ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أثر استخدام التدريس في غرفة المصادر والخطة التربوية الفردية في تحسين التحصيل الدراسي والاحتفاظ بالتعلم في مبحث التربية الاجتماعية للطلبة المعاقين سمعيا بدولة الكويت

العنوان بلغة أخرى: The Effect of Teaching in the Resource Room and the Individual Education Plan on the Achievement and Retention of Learning in the Subject of Social Studies among the Hearing Impaired Students in the State of Kuwait.
المؤلف الرئيسي: المطيري، محمد نزال (مؤلف)
مؤلفين آخرين: سالم، ياسر (مشرف), الأعظمي، سعيد رشيد عبدالرحمن (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2007
موقع: عمان
الصفحات: 1 - 295
رقم MD: 587104
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة دكتوراه
الجامعة: جامعة عمان العربية
الكلية: كلية الدراسات التربوية العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

801

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على أثر استخدام غرفة المصادر والخطة التربوية الفردية في تدريس الطلاب المعاقين سمعيًا في تحسين تحصيلهم الدراسي واحتفاظهم بالتعلم في مبحث التربية الاجتماعية في دولة الكويت . وقد استخدم الباحث الأدوات الخاصة في الدراسة ، وهي : الاختبار القبلي والاختبار البعدي واختبار لقياس نسبة الاحتفاظ بالتعلم لأفراد مجموعات الدراسة ( الضابطة والتجريبية الأولى والتجريبية الثانية ) وكل هذه الاختبارات التحصيلية في مبحث التربية الاجتماعية ومن إعداد الباحث وتم تحكيمها من قبل عدد من المحكمين . أما عينة الدراسة فقد تكونت من ( 30 ) طالبًا من طلاب مدرسة الأمل وتأهيل الأمل للبنين المعاقين سمعيًا بإدارة مدارس التربية الخاصة بدولة الكويت البالغ عددهم ( 132) طالبًا . و بغية تحقيق أهداف الدراسة واختبار فرضياتها ، فقد تم استخدام الأساليب الإحصائية المناسبة وذلك على النحو التالي : ( المتوسطات الحسابية والخطأ المعياري و اختبار تحليل التباين المشترك ANCOVA) . حيث كشفت نتائج الدراسة عن أن هناك فروقاً ذات دلالة بين متوسط درجات طلبة المجموعة التجريبية الأولى، ومتوسط درجات طلبة المجموعة الضابطة في تحصيلهم بمبحث التربية الاجتماعية ، وكانت هذه الفروق لصالح الطلبة في المجموعة التجريبية الأولى، ويعزى ذلك لتدريسهم من خلال غرفة المصادر . كما أشارت نتائج الدراسة إلى أن هناك فروقاً ذات دلالة بين متوسط درجات طلبة المجموعة التجريبية الأولى، ومتوسط درجات طلبة المجموعة الضابطة في نسبة احتفاظهم بالتعلم بمبحث التربية الاجتماعية ، وكانت هذه الفروق لصالح الطلبة في المجموعة التجريبية الأولى، ويعزى ذلك لتدريسهم من خلال غرفة المصادر . كما أشارت نتائج الدراسة إلى أن هناك فروقاً ذات دلالة بين متوسط درجات طلبة المجموعة التجريبية الثانية، ومتوسط درجات طلبة المجموعة الضابطة في تحصيلهم بمبحث التربية الاجتماعية ، وكانت هذه الفروق لصالح الطلبة في المجموعة التجريبية الثانية ، ويعزى ذلك لتدريسهم باستخدام الخطة التربوية الفردية . كما أشارت نتائج الدراسة إلى أن هناك فروقاً ذات دلالة بين متوسط درجات طلبة المجموعة التجريبية الثانية، ومتوسط درجات طلبة المجموعة الضابطة في نسبة احتفاظهم بالتعلم بمبحث التربية الاجتماعية ، وكانت هذه الفروق لصالح الطلبة في المجموعة التجريبية الثانية ، ويعزى ذلك لتدريسهم باستخدام الخطة التربوية الفردية . كما أشارت نتائج الدراسة إلى أن هناك فروقاً ذات دلالة بين متوسط درجات طلبة المجموعة التجريبية الأولى، ومتوسط درجات طلبة المجموعة التجريبية الثانية في تحصيلهم بمبحث التربية الاجتماعية ، وكانت هذه الفروق لصالح الطلبة في المجموعة التجريبية الأولى. وأخيرًا أشارت نتائج الدراسة إلى أن هناك فروقاً ذات دلالة بين متوسط درجات طلبة المجموعة التجريبية الأولى ، ومتوسط درجات طلبة المجموعة التجريبية الثانية في نسبة احتفاظهم بالتعلم بمبحث التربية الاجتماعية ، وكانت هذه الفروق لصالح الطلبة في المجموعة التجريبية الثانية.