المؤلف الرئيسي: | Kadhum, Jabir Aodah (Author) |
---|---|
مؤلفين آخرين: | Al Jubory, Abd Allah Hussein Abd Allah (Advisor) , Al Alocy, Tawfeq Ebraheem Mohammed (Advisor) |
التاريخ الميلادي: |
2012
|
موقع: | تكريت |
التاريخ الهجري: | 1433 |
الصفحات: | 1 - 203 |
رقم MD: | 613512 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | العربية |
الدرجة العلمية: | رسالة دكتوراه |
الجامعة: | جامعة تكريت |
الكلية: | كلية التربية |
الدولة: | العراق |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
تضمنت الدراسة الحالية تسليط الضوءعلى انتشار داء اللشمانيا الجلدية والاحشائية المتسبب من قبل الطفيلي Leishmania spp في مناطق مختلفة في محافظة ديالى ودراسة الظروف البيئية المساهمة في انتشار المرض ومقارنة الفحوصات السريرية والمختبرية والمصلية المستخدمة في تشخيص الخمج مع تقنية PCR اذ شملت الدراسة المحاور الاتية : المحور الاول (الوبائي) : تحديد نسب الخمج بداء اللشمانيا في بعض اقضية وقصبات محافظة ديالى ووفق عدد من المعايير تضمنت الفئات العمرية والجنس واشهر السنة والظروف البيئية في المحافظة ، اذ تم جمع 7200 عينة دم من اشخاص في مختلف المراحل العمرية ومن مناطق مختلفة في محافظة ديالى (3009 دكور ، 4011 اناث ) وبينت الدراسة ان عدد الحالات الموجبة607 حالة توزعت على اقضية ونواحي المحافظة وهي (جلولاء وبني سعد وبلدروز وبعقوبة والعظيم ودلي عباس). وسجلت اعلى نسبة خمج في منطقة جلولاء هي و12.8% واقل نسبة خمج في بعقوبة هي1.3 % ، بينما كانت أكثر الفئات العمريـة تعـرضا للخمج كانت من (< 1 – 5 ) سنوات ونسبتها 13.2% واقلها للفئة العمرية (>5 - 10 ) سنوات وكانت نسبتها 2.4%. اما الفئة العمريـة ( < 25- 30) سنوات فلم تسجل اي اخماج فيها . أما بحسب الجنس فكانت نسبة الخمج في الذكور اعلى مما هو في الاناث ، اذ كان عدد الذكور المخمجين 432 حالة وبنسبة 71.1% اما عدد الاناث المخمجات فكانت 175 حالة وبنسبة 28.8% ، فيما كانت بحسب اشهر السنة اعلى نسبة خمج في شهر كانون الثاني 6.7 % . في حين لم تسجل اخماج في شهري حزيران وتموز . اما العوامل البيئية المؤثرة في انتشار داء اليشمانيا فقد اظهرت نتائج الدراسة الحالية ان من بين 607 حالة موجبة هناك 245 حالة و بنسبة 40.3% من الذين يقومون بتربية الحيوانات داخل المنازل وهي اعلى نسبة نتيجة العوامل البيئية المؤثرة في انتشار المرض ، واقل نسبة 4.9% في المنازل التي تتواجد فيها القوارض داخل المنزل ولم يتم القضاء عليها. المحور الثاني : (مقارنة الطرق التشخيصية المختلفة( السريرية والمختبرية والمصلية) مع طرائق الجزيئية من ناحية الحساسية والخصوصية فكانت اعلى الحالات المحالة من الفحص السريري هم من الاطفال الذين يعانون من تضخم الكبد اذ بلغ عددهم 176 حالة و بنسبة 80.36% فيما بلغت اقل الحالات المحالة من الاطفال الذين يعانون من شحوب اللون واسمرار الجلد هي 177 وبنسبة 59.19% . الفحوصات المختبرية لداء اللشمانيا :اظهرت الصورة الدموية من خلال فحص 350 حالة محالة بشبه اصابتهم بداء الليشمانيا ان عدد الذين يعانون من انخفاض في عدد الخلايا الدم البيض 73 وبنسبة 34.27% فيما بلغ اقل الحالات محالة بشبه اصابتهم بالمرض اذ عددهم 6 وبنسبة 2.81% من الذين يعانون من ارتفاع معدل ترسب الدم. ESR . الفحوصات المصلية :- وهي فحص التألق المناعة غير المباشرة (IFAT) واختبار أشرطة (DIPSTICK) واختبار الكلازار العشوائي (Spot kala-azar) واختبار اليزا (ELISA) واختبار المناعي الخطي LIA واختبار KA tex واختبار LAT EX للكشف عن أخماج اللشمانيا من ناحية الدقة ، الحساسية والخصوصية والسرعة فكان افضلها لتشخيص المرض فحص DIPSTICK اذ بلغت حساسيته 95.0% وخصوصيته 100 % واقلها اختبار LATEX اذ بلغت حساسيته 75% وخصوصيته 80%. المحور الثالث (الطرق الجزئية ) فحوصات بواسطة تقنية PCR ذات الحساسية العالية في التشخيص عندما تكون اعداد الطفيلي قليلة في دم الاشخاص المخمجين بداء الليشمانيا حيث تم فحص 100 عينة DNA من المصابين بداء اللشمانيا الجلدية والاحشائية بلغ عدد الذكور المخمجين 73 فرد بينما بلغ عدد الاناث المخمجات 27 باستخدام (4) انواع من البادئات في عملية التشخيص وتتابعات مختلفة للحامض النووي DNA المتواجدة في Genome الطفيلي وهي L.major, L.tropica, L.lnfantum, L.donovani . والمختارة بصورة عشوائية من دم الاشخاص ذات الحالات المرضية ودراسة العلاقة بين تشخيص PCR والجنس والعمر والمنطقة والظروف البيئية وكذلك التمايز بين الانواع الاربعة من حيث تسلسل القواعد النتروجينية وعددها في كل نوع . وتميز الانواع الناقلة من ذبابة الرمل مورفولوجيا بحسب المفاتيح التصنيفية الى اربع انواع ناقلة من حشرة ذبابة الرمل وهي: papetasi Ph. , Ph. Sergenai , Ph. alexandri , Ph. squamipleuris |
---|