ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







موقف الإمام أحمد بن أحنبل من الفرق الباطنية

المؤلف الرئيسي: علي، فاطمة أحمد محمد الفكي (مؤلف)
مؤلفين آخرين: علي، فاطمة عبدالرحمن محمد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2014
موقع: أم درمان
التاريخ الهجري: 1435
الصفحات: 1 - 135
رقم MD: 620980
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة أم درمان الاسلامية
الكلية: كلية أصول الدين
الدولة: السودان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

210

حفظ في:
المستخلص: يشمل هذا البحث التعريف بالفرق الباطنية من حيث بداية ظهورها وألقابها وحيلها ومن ثم عقائدها (الإلهيات والنبوات والسمعيات) ثم الإمامة. ثم بيان موقف الإمام أحمد بن حنبل من كل ذلك مع دراسة عصره والبيئة التي عاش فيها الإمام أحمد بن حنبل من أحوالها السياسية والاجتماعية والفكرية. الباطنية قوم تستروا بالإسلام ومالوا إلى الرفض وعقائدهم تباين الإسلام بالمرة فمحصول قولهم تعطيل الخالق وإبطال النبوة والعبادات وإنكار البعث. وقد رد الإمام أحمد بن حنبل على عقائد الباطنية حيث قال في الإلهيات: من قال إن الله عز وجل لم يكن موصوفاً حتى وصفه الواصفون فهو بذلك خارج عن الدين. أما قوله في النبؤات لم يفصل باباً بعينه ولكن تلاميذه فصلوا في ذلك فقالوا: إن النبي صلى الله عليه وسلم يختص بصفات ميزه الله بها عن غيره وإن النبؤة اصطفاء رباني. أما قوله في السمعيات فقد أثبت عذاب القبر والجنة والنار وذلك في كتاب السنة. أما قوله في الإمامة فقال: لا تجوز إلا بشروط منها: النسب، والحماية، والبيت.

عناصر مشابهة