المستخلص: |
إن محيط الوظيفة عادة ما يؤثر و يتأثر بكل من حاجات الفرد وشخصيته و قيمه. وعليه، فان كل من كيفية استجابة الأفراد على الوظيفة وكذا استجابات هؤلاء الانفعالية على هذه الأخيرة، تكون وظيفة التطابق بين صفات الوظيفة (كحجم الاستقلالية و التحديات الذي تمنحه الوظيفة، والمهارات المستعملة في هذه الأخيرة...) وصفات الأفراد ( كمركز التحكم و المهارات و مفهوم الذات .(...وبناء على ذلك، ولغرض رفع من مستويات الأداء والرضا في مكان العمل، يجب أخد بعين الاعتبار التأثير المتبادل بين ظروف الوظيفة والفرد العامل.
The job environment affects and is affected by a person's needs, personality, and values. Therefore, how people react to work and their affective responses to it, are a function of the match or fit between the characteristics of the job (such as the amount of discretion and challenges it offers, skills utilized…), and individual characteristics (such as locus of control abilities, skills, growth need strength…).Thus, in order to increase performance as well as satisfaction in the work-place, we should take into account the interplay between job context and the individual worker..
|