ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

مكانة اللغة العربية في العقود و الترافع في النظام القضائي السعودي

المصدر: العدل
الناشر: وزارة العدل
المؤلف الرئيسي: الدغيثر، عبدالعزيز بن سعد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Dughaither, Abdulaziz bin Saad
المجلد/العدد: مج16, ع62
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2014
التاريخ الهجري: 1435
الشهر: ربيع الأول
الصفحات: 241 - 250
ISSN: 1319-8386
رقم MD: 629099
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

32

حفظ في:
LEADER 04115nam a22001937a 4500
001 0027587
044 |b السعودية 
100 |a الدغيثر، عبدالعزيز بن سعد  |g Al-Dughaither, Abdulaziz bin Saad  |e مؤلف  |9 106726 
245 |a مكانة اللغة العربية في العقود و الترافع في النظام القضائي السعودي  
260 |b وزارة العدل  |c 2014  |g ربيع الأول  |m 1435 
300 |a 241 - 250  
336 |a بحوث ومقالات 
520 |a بين الباحث في بحثه التالي: * موقف علماء المسلمين من استعمال العرب للغة أخرى بلا حاجة، لما في التحدث بالعربية من زيادة انتماء للأمة، ورفع للثقة والعزة، وتحذيرهم من التحدث بغير العربية لمن يحسن العربية. * أكد أن فهم الكتاب والسنة فرض، ولا يفهم إلا بالعربية، وما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب. *بين تأكيد المنظم السعودي في مواضع كثيرة على وجوب استعمال اللغة العربية، منها: اتخاذ اللغة العربية لغة رسمية في البلاد. * عرف المترجم بأنه: من ينقل معنى الكلام من لغة إلى لغة أخرى. *بين البحث أنه لا خلاف بين الفقهاء في جواز اتخاذ القاضي مترجما إذا كان لا يعرف لغة الخصم أو الشاهد. * بين البحث اختلاف الفقهاء في عدد المترجمين على رأيين: الرأي الأول: يكفي المترجم الواحد، عند أبي حنيفة وأبي يوسف والمالكية وأحمد في رواية عنه. الرأي الثاني: المترجم شاهد، يشترط فيه ما يشترط في الشهود، وذلك مذهب الشافعية والحنابلة وغيرهم. رجح الباحث الرأي الثاني، أن المترجم شاهد يشترط فيه ما يشترط في الشهود من العدد المعتبر، وكون الشاهد ثقة، ومتقنا للترجمة. الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وبعد: فإن اعتزاز الأمم بلغاتها مصدر قوة لها، لاسيما إذا كانت لغتها تنبع من عقيدة تلزم بالتمسك بها، وعدم استعمال غيرها بغير حاجة، واللغة العربية هي لغة القرآن ولغة ما ورثناه من أسلافنا من العلوم والفنون المتنوعة، والبعد عنها دليل على هزيمة نفسية. وقد حرص المنظم السعودي على تميز المملكة العربية السعودية واستقلالها اللغوي، واعتزازها بلغة القرآن، إلا أنه لكثرة الداعين إلى استعمال اللغات الأجنبية بديلة عن العربية، ولما لهذا الطرح من حضور إعلامي، فإنه لا بد من طرح هذا الموضوع بتأصيل عميق، يراعي الأصول الشرعية، والسيادة والاستقلالية التي تتمتع بها المملكة العربية السعودية. وفي هذا البحث الموجز بيان لموقف علماء المسلمين من استعمال العربي للغة أخرى غير لغته، في مخاطباته بلا حاجة، ثم بيان موقف المنظم السعودي من اللغة العربية، ثم توصيف المترجم في الفقه. فانتظم البحث في ثلاثة مطالب. 
653 |a اللغة العربية   |a العقود   |a القضاة   |a السعودية   |a القضاء   |a المترجمون   |a شهادة الشهود  
773 |4 الفقه الإسلامي  |4 القانون  |6 Islamic Jurisprudence  |6 Law  |c 007  |e   |l 062  |m مج16, ع62  |o 0332  |s العدل  |t Justice  |v 016  |x 1319-8386 
856 |u 0332-016-062-007.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 629099  |d 629099 

عناصر مشابهة