التلقي السلطاني للشعر العربي : أبو الطيب المتنبي أنموذجاً
| المصدر: | الموقف الأدبي |
|---|---|
| الناشر: | اتحاد الكتاب العرب |
| المؤلف الرئيسي: | الغالي، بنهشوم (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | مج43, ع519 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: |
سوريا |
| التاريخ الميلادي: |
2014
|
| الشهر: | تموز |
| الصفحات: | 21 - 36 |
| رقم MD: | 632327 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
عدد مرات التحميل
78
| المستخلص: |
استهدف البحث تسليط الضوء على التلقي السلطاني للشعر العربي (أبو الطيب المتنبي أنموذجاً). وتناول البحث مستويات التلقي، وفضاءاته، ووسائله، وآلياته، وأنواعه، عند "أبو الطيب المتنبي". كما أوضح أن سلاطين الدولة المغربية لم يتخلفوا منذ "العصر المرابطي"، وحتى مطلع القرن العشرين عن الاهتمام بشعر "أبي الطيب المتنبي"، فقد تفاعلوا معه من خلال تمثلهم بشعره في رسائلهم وفي مخاطباتهم، وتناشدوا أشعاره في مجالسهم الأدبية والعلمية، ووجهوا شعراءهم نحو معارضته واقتفاء أثره. واستعرض البحث مستويات تلقي شعر "المتنبي"، والتي تمثلت في، مستوى التمثل بشعره في المواقف المختلفة، ومستوى الحفظ، ومستوى السماع والإنشاد، ومستوى التلقي في المجالس الأدبية والعلمية، ومستوى انتخاب الأشعار في المصنفات الأدبية، ومستوى التوقيفات على شعر المتنبي. واختتم المقال موضحاً الاختلاف بين التلقي عن طريق "القراءة" والتلقي عن طريق "السماع"، فالتلقي عن طريق "قراءة النصوص ووضع توقيفات عليها"، يعتمد التأمل وإعمال الفكر والتحليل، أما التلقي عن طريق "السماع"، يحظى بخاصية الإنشاد وغيرها من المميزات الصوتية، مما يجعله بمنأى عن التأمل، فهو تلقِ حسي حركي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
عناصر مشابهة
-
لقاء صحفي بيني وبين المتنبي
بواسطة: بدري، أبو القاسم محمد منشور: (1997) -
الحكمة فى ظلال التغيير : قراءة فى شعر المتنبى
بواسطة: نور، أمحمد يقوتة منشور: (2014) -
أثر النشأة الكوفية في شعر أبي الطيب المتنبي
بواسطة: جاسم، ستار عبدالله منشور: (2018) -
الشباب والمشيب في شعر المتنبي: دراسة بلاغية تحليلية
بواسطة: إبراهيم، علي عبدالكريم مبروك منشور: (2017) - كلمة أخيرة منشور: (2018)
