المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | نوري، شاكر (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س8, ج85 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
التاريخ الهجري: | 1436 |
الشهر: | نوفمبر/ محرم |
رقم MD: | 632430 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى تقديم موضوع بعنوان (احتفال بِفَنّ الذاكرة). وتحدث المقال عن الكاتب الفرنسي باتريك موديانو، حيث وضح صفاته وجوانبه الأدبية وجوائزه التي نالها وأهمها جائزة نوبل لأنه سيد (فن الذاكرة) وباعث (المصائر البشرية التي تكشف عن عالم الاحتلال) على مدى أكثر من نصف قرن. وبين المقال أن عالمه الأدبي كان مرتكز على شخصيات ذات هوية مضطربة، وذاكرة مستعادة. وذكر المقال أن الكثير من النقاد يتحدثون عن الضباب الشعري لموديانو الذي يضع فيه التباعد بين آلام العالم والكائن الإنساني. كما أظهر المقال أننا يمكننا قراءة أعمال موديانو علي شكل بحث في أعماق فردية، بوصفها مقاومة للزمن الذي يمضي بلامبالاة. وأشار المقال إلى سؤال وهو: ما المثير في روايات موديانو؟. وتناول المقال الحديث عن رواية " عشب الليالي" وقصة اختطاف المهدي بن بركة. واستعرض المقال أحداث الرواية. واختتم المقال موضحاً أن باتريك موديانو ليس كاتباً شعبياً، بل هو عصيّ على الفهم وبحاجة إلى عنصر تخييلي في القراءة، وإن رواياته لم تترجم إلى الإنجليزية باستثناء روايتي " دورا برودير" و" شارع الحوانيت الغامضة “، وفيما عدا ذلك، يبقي هذا الكاتب شبه مجهول لدي القارئ غير الفرنسي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|