المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | الأهدل، وجدي (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س8, ج87 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
التاريخ الهجري: | 1436 |
الشهر: | يناير / ربيع الأول |
الصفحات: | 16 - 17 |
رقم MD: | 633153 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى إلقاء الضوء على قاموس "العيب". وأوضح المقال أن مدينة صنعاء تخلو من التماثيل بحجة أن السكان قد يتجهون إلى عبادتها، ومن جهة أخرى تتعرض أحيانا التماثيل الأثرية التي تعود إلى حضارات ما قبل الإسلام إلى التكسير أو العبث. كما أشار المقال إلى أن المجتمع ما زال ينظر إلى المشتغلين في الغناء والعزف بوصفهم فئة اجتماعية وضيعة، ويُعاني الممثلون والممثلات – رغم الشهرة الواسعة التي تجلبها لهم المسلسلات التليفزيونية-من وضعهم في خانة بمعناه العرفي، باعتبار» العيب «التسيّب الأخلاقي أمراً مفروغاً منه في مجال عملهم. وبَيّن المقال أن المتابع للشأن الثقافي في اليمن يلاقي تصورات جاهزة عن المثقفين منتشرة بين العامة، وتم تقسيم هذه الكتلة المسماة (العامة) إلى طبقتين، الأولى طبقة غير المتعلمين، ومن في حكمهم ممن نالوا قسطا من التعليم ولم يتجذبوا للثقافة العصرية، ويدخل ضمنهم حتى بعض أساتذة الجامعات، والطبقة الثانية من العوام هم «أدعياء الثقافة». واختتم المقال بتوضيح وضع العائلة اليمنية في عقدي السبعينيات والثمانينيات من القرن الماضي، وما هو الحل لمقاومة هذا الوابل من الأحكام المُسبقة عن دور المثقفين والخدمات العظيمة التي يمكنهم تقديمها للمجتمع، وماذا يحدث للبلد إذا كان الحاكم مستنيراً. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|