ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > هياكل دون محتوى>الوصف

هياكل دون محتوى

المصدر: مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الإعلام
المؤلف الرئيسي: الرميحي، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: س7, ج84
محكمة: لا
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: اكتوبر
الصفحات: 30 - 32
رقم MD: 634622
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
التعليم الجامعي | الجامعات و الكليات | دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية | مخرجات التعليم | تاريخ التعليم | السياسة التعليمية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى دراسة موضوع بعنوان هياكل دون محتوي. وتحدث المقال عن ضعف التعليم الجامعي في الخليج. وأوضح أنه لا يحق لنا أن نعزو ظاهرة ضعف التعليم الجامعي إلى عامل واحد، فهناك عوامل عديدة تتدخل من أجل الوصول إلى تلك النتيجة المحزنة في ضعف التعليم الجامعي وفقر مخرجاته، وقليلاً جداً منها يهتم اهتماماً كبيراً بالكيف والجودة. وذكر أنه من الأسباب أيضاً التي أدت إلى ضعف مخرجات التعليم الجامعي في العقود الأخيرة في الخليج، هو ضعف التأسيس الطلابي فيما قبل السلم الجامعي. وأكد على ضرورة الوعي في تكوين الأجيال وتدريبهم، بعيداً عن كل الترسبات والبقايا والمألوفات والخطايا والمثالب التي مازالت سائدة في التربويات المدرسية وفي المناهج الجامعية دون الحديث الجدي والفعال لما يعرف اليوم بتكوين (رأس المال البشري)، فإن كل الصيحات، مثل غيرها، سوف تتبخر في الفضاء الكبير معتمدة على تراث أصيل في التواكل. كما بين أن أول مرة ذكرت فيها مفردة الثقافة كانت في وثيقة رسمية جماعية عربية، كانت في البيان الختامي للاجتماع القمة العربية في بيروت الرابع عشر، الصادر في 29 مارس 2002، كما أن أكثر تقرير أممي كتبته نخبة عربية، وأهتم بموضوع التعليم والثقافة، هو تقرير التنمية الإنسانية العربية) الصادر من برنامج الأمم المتحدة للتنمية عام 2002، والتقارير اللاحقة. واختتم المقال موضحاً أن نوع التعليم الذي نقدمه لأبنائنا وبناتنا في الغالب ينتج افراداً منزوعي المقاومة الثقافية وليست لديهم القدرة منهجياً على القراءة المضادة) لما يعرض لهم، لذلك ينتشر التشدد والتعصب الأعمى، ليس ضد الأخر فقط، بل في بعض الأوقات ضد النفس. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
وصف العنصر: 30

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.