ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







كيف ارتقت المدارس الأوروبية بسلوك طلابها

المصدر: المعرفة
الناشر: وزارة التعليم
المؤلف الرئيسي: شتايدت، نيتر (مؤلف)
المجلد/العدد: ع235
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: يناير / ربيع الأول
الصفحات: 22 - 31
ISSN: 1319-6200
رقم MD: 635773
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: "طرحت الورقة إشكالية ""كيف ارتقت المدارس الأوروبية بسلوك طلابها؟"". يوجد اختلاف كبير بين التربية في الشرق والغرب، فالتربية فالشرق يحكمها العديد من الضوابط التي تعيق الارتقاء بمستواها ومستوى الطلاب، فالكارثة التي تعاني منها كثير من المدارس في الشرق، ليست حدوث تجاوزات الطلاب السلوكية باستمرار، بل عدم شعور المعلم بأنها تستحق أن يشغل نفسه بها، ويراها مجرد سلوكيات خاطئة. وفي الوقت الذي تهتم فيه المدارس الأوروبية بوضع قواعد لوضع قواعد السلوك، حيث تلتزم بالعديد من القواعد لوضع قواعد السلوك، ومنها، القلة: كلما قل عدد القواعد، كان ذلك أفضل بحيث تنظم الأمور الضرورية فقط، والمعقولية: السؤال عن جدوى القاعدة والحقوق التي تضمنها، وعما إذا كانت ستسهم في العملية التعليمية، والوضوح: استخدام عبارات موجزة بأسلوب مفهوم. واستعرضت الورقة نموذج من قواعد السلوك المدرسي في أحد المدارس الاوروبية، وعواقب مخالفة هذه القواعد. وأكدت الورقة على أن أغلب الدراسات بينت أن من بين كل 15 موقف بين المعلم والطالب في المدارس الاوروبية وخاصة الالمانية، هناك موقف واحد يتصرف فيه المعلم بأسلوب غير تربوي.  وختاما فمن المهم وجود قواعد لضبط السلوك لدى الطلاب، ولكن ينبغي على المعلم ألا يستغل هذه القواعد، كوسيلة لممارسة القهر والظلم على الطلاب، فلا يكون همه نشر الفضائل والقيم بل التذرع بها لفرض المزيد من العقوبات. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"

ISSN: 1319-6200