المصدر: | المعرفة |
---|---|
الناشر: | وزارة التعليم |
المؤلف الرئيسي: | العبودي، اسماء (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع236 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
التاريخ الهجري: | 1436 |
الشهر: | مارس / جمادى الأولى |
الصفحات: | 156 - 157 |
ISSN: |
1319-6200 |
رقم MD: | 636187 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EduSearch |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
"تناول المقال موضوع حصة الانتظار. فمن الأمور الثقيلة على النفس والمقيتة أيضاً في عالم المدرسة حصة الانتظار أو الاحتياط فهناك جدول مواز لجدول الحصص الكامل للمدرسة ويتم فيه وضع ثلاثة أسماء للمعلمات الاسم الأول يكون للاحتياطي الأساسي ويأتي بعده الثاني والثالث وهو جدول يتم العمل فيه بصورة شاقة من قبل إدارة المدرسة وربما يأخذ حيزاً كبيراً كما يتم عليه العديد من التعديلات طوال العام أو حسب المستجدات ويستخدم في حالة غياب المعلمة الأساسية. وأوضح المقال أن ما يغير الصورة النمطية لهذه الحصة هو البيئة المدرسية فبعض المدارس ساحات ترابية مهملة جداً ولم تهيأ للجلوس وغالباً غير مضللة وفيها أحياناً قاعات للمصلي وتقام فيها المحاضرات ولكنها غير مستغله كما يجب وهناك لدي البعض غرف المصادر وأيضاً يتم الاحتراز عليها فهي عهده وكالعادة أمور كهذه في المدارس لا يتم استغلالها كما ينبغي والاستفادة منها، كما أوضح أن هناك العديد من الأفكار التي لا تنضب من الطالبات والامهات لاستغلال هذه الأركان وأنه يمكن فتح باب التطوع والمشاركة من قبل الراغبين أو مشاركة مجتمعية من جهات أخري كالجهات المستفيدة من مشاريع وزارة التعليم. وخلص المقال إلى أن حصة الانتظار يمكن أن تكون فرصة للطالبات لحل الواجبات أو الاستعداد للدرس القادم أو محاولة تحسين مستوي الطالبة عند معلمة في فصل آخر فالطلبات يملكن الرغبة للمعرفة بشكل دائم هذه المعرفة لا يمكن أن تأتي من مجرد جلوس معلمة متذمرة أمامهن 45 دقيقة لا أثر لها إلا حين تعلو وتيره أصوات الطالبات لتأمرهن بالصمت فقط. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" |
---|---|
ISSN: |
1319-6200 |