ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







طريقك إلى معرفة الإعجاز البياني في القرآن الكريم

المصدر: مجلة مجمع اللغة العربية على الشبكة العالمية
الناشر: مجمع اللغة العربية على الشبكة العالمية
المؤلف الرئيسي: طاهيري، عمر (مؤلف)
المجلد/العدد: ع7
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: ابريل
الصفحات: 525 - 530
ISSN: 1658-6530
رقم MD: 637592
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

34

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى تسليط الضوء على موضوع بعنوان " طريقك الى معرفة الإعجاز البياني في القرآن الكريم". وأشار المقال إلى أنه منذ نزول القرآن على العرب أخذوا يطلقون عليه من الأوصاف والأسماء ما تعن به المخيلة فقالوا سحر وقالوا شعر وقالوا غير ذلك ولكن القرآن كان لهم دائما بالمرصاد يرد عنهم أوصافهم وأسماءهم ويتحداهم ليأتوا بمثله لو كان قادرين. كما أشار إلى بعض الآيات التي فيها تحدى للمكذبين للقرآن والرسول، ومنها، قول الله تعالي " قل إن اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا". واكد المقال على أن سادة البلاغة والفصاحة والبيان عجزوا عن التحدي مطلقا واعترفوا بعجزهم وسلكوا مسالك العاجز بعدما أيقنوا أن المواجهة مع القرآن غير متكافئة، وأن طاقاتهم وقدراتهم الإبداعية لا تمكنهم من الصمود في وجه كلام رب العالمين. وأجاب المقال عن تساؤل " لماذا عجزوا عن التحدي، حيث أكد الخطابي أن الله عز وجل عالم بالمعاني جميعها، وعالم بالتركيب جميعها، وهو الخالق الكامل، والبشر موسوم بسمة النقص، ولذلك كان اطلاعه بالقدر الذي أعطي له. كما أجاب عن تساؤل" من أين أدركوا العجز؟". واختتم المقال بطرح تساؤل عن " كيف نعرف الإعجاز البياني؟" كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1658-6530

عناصر مشابهة