| LEADER |
03187nam a22002057a 4500 |
| 001 |
0245373 |
| 041 |
|
|
|a ara
|
| 044 |
|
|
|b لبنان
|
| 100 |
|
|
|a منصور، أشرف حسن
|e مؤلف
|9 320025
|
| 245 |
|
|
|a النشأة التاريخية للدين عند الفارابي وابن رشد
|
| 260 |
|
|
|b مركز الإنماء القومي
|c 2015
|g شتاء
|
| 300 |
|
|
|a 127 - 137
|
| 336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
| 520 |
|
|
|e هدف البحث إلى التعرف على النشأة التاريخية للدين عند الفارابي وابن رشد". وذكر البحث أن المأثرة الكبرى لفلاسفة الإسلام كانت محاولة استيعاب الدين بالعقل، ومن هنا ظهرت محاولات التأويل العقلي للنص الديني والتي تجاوزت التأويل المجازي للمعتزلة، وكانت أكثر راديكالية منها. كما أوضح أن من أهم نظريات فلاسفة الإسلام في استيعاب الظاهرة الدينية بالعقل ووضع الدين في إطار عقلاني، أفكار الفارابي وابن رشد المفسرة لأصل الدين ونشأته التاريخية. وتناول البحث عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: الموقع التاريخي للدين في الدراسات الحديثة. ثانياً: أولوية الفلسفة على الملة عند الفارابي. ثالثاً: أسبقية الفلسفة على الملة عند ابن رشد. رابعاً: نظرية توينبي في نشأة الأديان العالمية كمثال على صحة نظريتي الفارابي وابن رشد. واختتم البحث موضحاً أن الفارابي وابن رشد اعتمدوا في إعطائهما الأولوية التاريخية للفلسفة علي الملة على نظرية فلسفية، ذات أصول أرسطية وأفلاطونية محدثة في حالة الفارابي وذات أصول أرسطية خالصة عند ابن رشد، وكان ما يوجههما في ذلك هو اعتقادهما في أن الحقيقة يتم الوصول إليها بالعقل أولا قبل أن تتحول إلى حقيقة دينية وتنقل إلى الجمهور في خطاب ديني، وأن العقل البشري يجب عليه أولاً أن يصل إلى مرحلة من التطور الذهني تتيح له إدراك المبدأ الأول للوجود (لدي الفلاسفة بالطبع) قبل أن تعبر عنه الأديان بالوحي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
| 653 |
|
|
|a الفارابي، محمد بن محمد، ت 339هـ
|a ابن رشد، محمد بن أحمد بن محمد، ت 595هـ
|a الفلاسفة المسلمون
|a الفلسفة الاسلامية
|a فلسفة الدين
|
| 773 |
|
|
|4 الفلسفة
|6 Philosophy
|c 013
|l 166,167
|m مج35, ع166,167
|o 1144
|s مجلة الفكر العربي المعاصر
|t Journal of Contemporary Arab Thought
|v 035
|
| 856 |
|
|
|u 1144-035-166,167-013.pdf
|
| 930 |
|
|
|d y
|p y
|q y
|
| 995 |
|
|
|a HumanIndex
|
| 999 |
|
|
|c 644441
|d 644441
|
