ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







توجيه قراءة الرفع في قوله تعالى : "و السارق و السارقة فاقطعوا أيديهما " و أمثالها ين سيبويه و غيره من النحاة و المفسرين

المصدر: حولية كلية اللغة العربية بالزقازيق
الناشر: جامعة الأزهر - كلية اللغة العربية بالزقازيق
المؤلف الرئيسي: يحيي، عبدالله محمد عبدالعزيز (مؤلف)
المجلد/العدد: ع34, مج3
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2014
التاريخ الهجري: 1435
الصفحات: 2821 - 2892
DOI: 10.21608/BFLA.2014.12247
ISSN: 1687-0689
رقم MD: 662990
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

37

حفظ في:
المستخلص: "هدفت الدراسة إلى التعرف على توجيه قراءة الرفع في قوله تعالى: (والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما): وأمثالها بين سيبويه وغيره من النحاة والمفسرين. وجاءت الدراسة في تمهيد وأربعة مباحث، التمهيد فيه بيان لتعريف التوجيه، والعلاقة بين التوجيه وبين التأويل. أما المبحث الأول فيه بيان لآراء النحاة في حكم الاسم السابق في باب الاشتغال، ومسألة دخول الفاء في خبر المبتدأ. والثاني فيه بيان لتوجيه سيبويه لقراءة الرفع وأمثالها في قول تعالي: (والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما) وأمثالها. والثالث فيه بيان لآراء النحاة والمفسرين في توجيه سيبويه وآرائهم في تخريج هذه القراءة وأمثالها. والرابع فيه مناقشة لدعاوى بعض الباحثين على سيبويه في هذا الموضع والرد عليها. وخلصت نتائج الدراسة إلى أن التوجيه اللغوي ظاهرة قديمة له جذوره العميقة في العربية، وقد صاحب النصوص في مسيرتها منذ كانت، ولابد من الأخذ به واللجوء إليه في بعض النصوص المشكلة في الظاهر عند النظرة الأولى، سواء أكان الإشكال من حيث المعنى، أم من حيث الإعراب. وأن الرد على دعاوى بعض النجاة والمفسرين على غمام النحاة سيبويه، وذلك بكشف حقائقها، وتفنيدها على ضوء المنهج العلمي دون محاباة لأحد مهما كانت مكانته العلمية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"

ISSN: 1687-0689

عناصر مشابهة