ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







العقائد المسيحية في الحجاز قبل الإسلام

العنوان بلغة أخرى: Christianity's Belifes in the Hujaz Before Advent Islam
المصدر: مجلة الآداب
الناشر: جامعة بغداد - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: هاشم، زينة قاسم (مؤلف)
المجلد/العدد: ملحق
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: آذار
الصفحات: 319 - 334
ISSN: 1994-473X
رقم MD: 671839
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

151

حفظ في:
المستخلص: Christian thoughts in Hijaz and released Islam? And going on the third chapter of Christianity in Najd and al-Yamamah and section on Mbgesin first looking Christianity in Najd between tribes Collapse Kinda and kings built eat bitterness Christians and king contagious bin distressed Christian first converted to Christianity and helped the spread between the sons of Kinda and Christianity in the Al-Yamamah between the tribe sons Hanifa mentioned details about this tribe and Christian until the beginning of the emergence of Islam and the defection of some of its members were Musaylimah liar. The second section came in Christianity in the eastern boundary of the Arabian Peninsula dealt with Christianity between the tribe Tamim and Bakr bin Wael and converting to Christianity in the fourth century AD impact Akea and Christianity between Abdul Qais in Bahrain, Christianity in the Hijaz about Christianity in the cities of revelation anywhere descent of the Holy Quran and the beginning of the Islamic Dawa was the era of the Prophet The second came from the Nestorian Christianity in Yathrib, as Triangle station of trading caravans, which followed a long road of confusion and then to the Levant through the market Nawfal and Osman bin Huwayrith Lama Taif Vtnolna where personal Addas •Jandal, these long distance made of Yathrib, a place to rest and also for Christian Mecca.

الأفكار المسيحية في الحجاز قبل الإسلام حيث تم استعارض ذلك في الانشقاق الذي حدث في نجد واليمامه والانشقاق بين القبائل بخصوص المسيحيه وانهيار كندا والملوك والانشقاق في مبجسن الذي حصل في مسيحية نجد بين القبائل والذى أدى إلي انهيار كندا ولقد ذاق الملوك مرارة المسيحية والملوك المجاورين الذين عانوا من الذين اعتنقوا المسيحية وساعدوا على انتشارها بين أبناء كندا والمسيحية في اليمامه بين أبناء قبيلة حنيفة المذكورة التفاصيل عن هذه القبيله والمسيحية حتى بداية ظهور الإسلام وانشقاق بعض أفرادها منهم مسيلمه الكذاب، والانشقاق الثاني الذي حصل في المسيحية في الحدود الشرقية لشبه جزيرة العرب والذي تعامل مع المسيحية بين قبلتي تمام وبكر بن وائل الذين اعتقوا المسيحية في القرن الرابع بعد ميلاد الميسيح اثر على ايكيا والمسيحية بين عبد القيس في البحرين، المسيحية في الحجاز بخصوص المسيحية في مدن الوحي ونزول القران الكريم وبداية الدعوة الإسلامية كانت فترة الرسول، والانشقاق الثاني من المسيحية النسطورية في يثرب، كمحطة ثلاثية للقوافل التجارية التي تبعث الطرق الطويلة من الفوضى ومن ثم إلي الشرق من خلال سوق نوفل وعثمان بن حويرث، لاما طيف، الجندل، أن هذه المسافة الطويلة جعلت من يثرب مكان للاستراحة ومكة المسيحية. المسيحية من الأديان السماوية التي وجدت لها سبيلا إلى الجزيرة العربية قبل الإسلام والمسيحية ديانة أحدث عهدا من الديانة اليهودية لأنها قامت بعدها، ونشأت على أسسها ومبادئها. وقد انتشرت شمال الحجاز ووسطه ولاسيما في مدن تبوك ودومة الجندل ووادي القرى وخيبر ويثرب والطائف ومكة قبل الإسلام. هذه المعتقدات إلي انتقلت من الكنيسة النسطورية العراقية والكنائس السورية اليعقوبية والملكانية بواسطة اساقفة الخيام أو اساقفة المضارب الذين وجدوا من مدن شمال الحجاز ووسطه بيئات امنه لنشر الطقوس المسيحية بين القبائل العربية الوثنية. وتميزت الديانة المسيحية بأفكار ومعقدات كانت أوسع أفقا وشمولا من اليهودية، فكانت ديانة عالمية جاءت تدعوا جميع البشر ولم تكن مقتصرة على شعب معين من شعوب مما جعل مبادئها ومعتقداتها أكثر بساطة وتسامح من الديانة اليهودية. وقد قام رجال الدين من النصارى بالتبشير ونشر تعاليم دينهم بين القبائل العربية التي امنت بها في مختلف مناطق ومدن الحجاز. عندما جاء النبي محمد (صلى الله عليه واله وسلم) كان صاحبها يوحنا بن رؤبه نصرانيا صالحه على شرط دفع الجزيه. ودومة الجندل، وكان صاحبها أكيدر بن عبد الملك السكوني الكندي نصرانيا لما ظهر الرسول الكريم محمد (صلى الله عليه واله وسلم) كان أغلبية أهلها من بني السكون ومن بني كلب يدينون بالنصرانية. ووادي القرى ومن سكانها قبائل قضاعة وهي من أثبت القبائل النصرانية. أما عن القبائل التي دانت بالديانة المسيحية منها:- بنو أسد وتغلب وتميم وقضاعه وكنده. وغسان. وقبائل بكر. وسليح وعامله. ولخم وجذام وتنوخ وبهراء وأياد. وطي. وقضاعه.

ISSN: 1994-473X