المصدر: | فصول |
---|---|
الناشر: | الهيئة المصرية العامة للكتاب |
المؤلف الرئيسي: | عطية، رضا (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Attya, Reda |
المجلد/العدد: | ع91,92 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | شتاء |
الصفحات: | 131 - 147 |
ISSN: |
1110-0702 |
رقم MD: | 672534 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
استهدف المقال تقديم موضوع بعنوان" في المقهى بين جاك بريفير ونزار قباني ومحمود درويش وأمل دنقل". تناول المقال التشابه بين أربع قصائد لأربع شعراء هم: جاك بريفير ونزار قباني ومحمود درويش وأمل دنقل. واستعرض المقال قصيدة "إفطار" للشاعر الفرنسي جاك بريفير، فهي من أكثر نصوص الشعر الغربي استلهاماً في الشعر العربي، حيث أمست رافدا انصب في نهر الشعر العربي فأخرج فروعاً نصية لكل منهما تشاكلاته وتخالفاته مع النص الأصلي "المنبع" لجاك بريفير الذي يدور حول حادثة خاطفة وقعت في مقهى. وتحدث المقال كذلك عن قصيدة مع جريدة لنزار قباني التي نظمها عام 1956 لتقتفي أثر قصيدة الفرنسي جاك بريفير "إفطار" فتدور قصيدة نزار في نفس مجري أحداث قصيدة بريفير مع بعض الانحناءات النزارية التي أضافت فروعا لمجري النص الأصلي لبريفير، حيث بعد صياغة نزار قباني لقصيدته "مع جريدة" صياغة بريفير لقصيدته "إفطار" اللتين دارت أحداثهما في نفس الإطار المشهدي. وأبرز المقال ما جاء به الشاعر الفلسطيني الكبير محمود درويش الذي يلتقط فكرة إلا أنه يضفي عليها كثيراً من التمثلات والخواطر النفسية فأصبحت جلسته بالمقهى مجلي للبوح والتغني بتنعمه بفضاء أرحب من الحرية الشخصية. كما أشار المقال إلى قصيدة أمل دنقل "الملهي الصغير" زمنيا بعد قصيدة نزار وقبل قصيدة درويش بما يقارب ثلاثة عقود فتتقاطع مع قصيدتي نزار وجاك في دوران أحداثهما في مكان عام لكنها تخالفهما في علاقة بؤرة السرد بالمكان العام. واختتم المقال بالإشارة إلى إن أسلوب دنقل الشعري يعتمد على تنويع خيوط نسيجه الشعري بين الجمل الخبرية والإنشائية بما ينعش شعرية القصيدة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
1110-0702 |