ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > دور السياسة العربية في محاربة...>الوصف

دور السياسة العربية في محاربة أئمة أهل البيت (عليهم السلام) : مفاوضات ما قبل واقعة الطف أنموذجاً

المصدر: مجلة القادسية للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة القادسية - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: الطائي، صالح عباس ناصر (مؤلف)
المجلد/العدد: مج18, ع1
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2015
الصفحات: 775 - 796
ISSN: 1991-7805
رقم MD: 675466
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الشيعة | الحسين بن علي بن أبي طالب ، ت 61 هـ | واقعة ألطف
آل البيت
عقائد الشيعة
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على" دور السياسة العربية في محاربة أئمة أهل البيت (عليهم السلام) مفاوضات ما قبل واقعة الطف أنموذجا". وذكر البحث أن علياً والحسن والحسين (عليهم السلام) ساروا على ما سار عليه رسول الله صلي الله عليه وسلم، في حروبه، لم يغادروا منه شيئاً، لأنه الطقوس التي أرادوا من خلالها أن يبنوا منظومة جديدة في أسس التعامل بين الناس في السلم والحرب على خلاف ما كانت عليه طقوس الجاهلية. وتحدث البحث عن الخلاف بين الحسين وابن سعد. كما ذكر البحث أن غالب الروايات التاريخية لا تتحدث عن اللقاء الحاسم اليتيم الذي حسم الأمر خلاله، وإنما تتحدث عن عدة لقاءات مزعومة، تمت بين الحسين (عليه السلام)، وعمر بن سعد في الساحة الفاصلة بين الجيشين، أي وسط الميدان المحتمل للمواجهة. وتناول البحث عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: عدد اللقاءات. ثانياً: الحوار الذي دار بين الفريقين. ثالثاً: حقيقة المفاوضات ورأي ابن سمعان. رابعاً: حقيقة روايات اللقاءات. واختتم البحث موضحاً أن حقيقة هذه القصة أن الحسين وتحرجه حرص من سفك الدماء هو الذي دعاه إلى أن يرسل قرظة بن كعب الأنصاري إلي ابن سعد طالبا لقاءه ليلا بين المعسكرين، لا يقدم له شروط استسلامه كما تدعي كتب التاريخ، وإنما لكي يدعوه إلي ترك ابن زياد والالتحاق به، أي أن الحسين كان يريد إقناع عمر بترك جيش السلطة والانضمام إلى جيشه، وهذا الأمر مع عمر بالذات يحتاج إلي حديث طويل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 1991-7805

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.