ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

Les Bonnes Pratiques Favorisant une Coexistence Pacifique et Durable

العنوان بلغة أخرى: الممارسات الإيجابية من أجل تعايش سلمي و دائم
المصدر: أعمال المؤتمر الدولي الثامن: التنوع الثقافي
الناشر: مركز جيل البحث العلمي
المؤلف الرئيسي: Az Aldine, Belmokhtar (Author)
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2015
مكان انعقاد المؤتمر: طرابلس
رقم المؤتمر: 8
الهيئة المسؤولة: مركز جيل البحث العلمي
الشهر: مارس
الصفحات: 351 - 359
رقم MD: 676327
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
اللغة: الفرنسية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

42

حفظ في:
LEADER 03037nam a22002177a 4500
001 0074267
041 |a fre 
044 |b لبنان 
100 |9 349709  |a Az Aldine, Belmokhtar  |e Author 
245 |a Les Bonnes Pratiques Favorisant une Coexistence Pacifique et Durable 
246 |a الممارسات الإيجابية من أجل تعايش سلمي و دائم 
260 |b مركز جيل البحث العلمي  |c 2015  |g مارس 
300 |a 351 - 359 
336 |a بحوث المؤتمرات  |b Conference Proceedings 
520 |a أصبحت مصطلح التنوع الثقافي استراتيجي في السياسات الوطنية والدولية. رغم الاختلافات الموجودة بين بني البشر. الإنسان مطالب بالتعايش والتعاون مع أقرانه الذين لا يشترك معهم في نفس القيم ونفس المرجعيات (الثقافية والدينية الخ) ونفس النظرة للحياة خصوصاً في هذا السياق التاريخي الذي يحاول فيه الغرب أن يفرض نفسه كحضارة بديلة ووحيدة في إطار ما يسمى بالعولمة. يقدم لنا ابن رشد نموذجا منصفا ومؤيدا لكل السبل التي من شأنها أن توصلنا إلى الحقيقة والتوافق مع الآخر ولو كان ذلك على حسابنا نحن هذا النموذج مبني على الحوار والفهم بدون خلفيات وأفكار مسبقة اقترحنا في هذا البحث التركيز على التربية والتعليم لنشر القيم الإنسانية المشتركة.   |d  La diversité culturelle est devenue une expression stratégique dans la politique nationale et internationale. Malgré ses différences avec l’autre, l’homme doit coopérer avec des individus aux modes de raisonnement différents, avec d’autres acteurs qui n’ont pas les mêmes valeurs, ni les mêmes référents, les mêmes traditions et qui ne voient pas le monde de la même manière que lui. Il y a de quoi s’inquiéter puisque le monde moderne occidental se pose comme la figure unique de la modernité et de la civilisation plénière. Dans ce contexte, Ibn Rochd était soucieux de « rendre justice à toute voie qui mène vers la vérité et l’entente, même si cette voie est au détriment de soi-même ».Il (Averroès) nous propose un modèle qui consiste, à dialoguer et cohabiter avec l’autre sans arrière-pensée ou préjugé négatif. Nous pensons que l’enseignement reste le moyen le plus efficace pour propager ce savoir éthique, ces qualités et ces valeurs communes.  
653 |a التعايش السلمي  |a التنوع الثقافي  |a الحوار 
773 |c 029  |d طرابلس  |i مركز جيل البحث العلمي  |l 000  |o 7014  |s أعمال المؤتمر الدولي الثامن: التنوع الثقافي  |v 000  |p 8 
856 |u 7014-000-000-029.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 676327  |d 676327