المصدر: | مجلة الآداب العالمية |
---|---|
الناشر: | اتحاد الكتاب العرب |
المؤلف الرئيسي: | الحفار، نبيل (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س39, ع161,162 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | ربيع |
الصفحات: | 203 - 207 |
رقم MD: | 676789 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدف المقال إلى الكشف عن اللغات الحية والترجمة الآلية. واكد المقال إلى أن للترجمة تأثيراً عميقاً في لغتنا التي نستخدمها نطقاً وكتابة. كما أكد على أن دخول التلفاز البيوت أدي إلى تقوية اللغة العربية الفصحى واتسع انتشارها، نتيجة البرامج الإعلامية والتعليمية والدينية وحتى برامج الأطفال الترفيهية الفصيحة والمسلسلات الدرامية التاريخية والدينية. وبين المقال أن السبب وراء الشعور بالغربة وعدم الألفة تجاه اللغة الفصحى إذا استخدمت في شأن يومي عادي يعود إلى أن الفصحى هي لغة الدوائر الرسمية وليست أداة التواصل اليومي بين الناس في شؤون حياتهم المختلفة. وأشار المقال إلى ظهور في الآونة الأخيرة ظاهرة، تابعتها الشبكة العنكبوتية وعبر البث التلفازي، وهي أن بعض مراكز تسويق الأفلام الأجنبية على الأقراص المدمجة باتت تلجأ، كليا أو جزئيا إلى الترجمة الآلية. واختتم المقال بتوضيح أنه إذا أخذنا بنظر الاعتبار أن الترجمة الآلية لا تستطيع أن تحل مكان المترجم الإنسان، ولاسيما في الموضوعات التي تعتمد على العواطف والمشاعر والأحاسيس، لأدركنا الخطأ الكبير الذي ترتكبه الجهات التي تلجأ إلى الترجمة الآلية في ترجمة أفلام تجسد موضوعات بشرية وقضايا إنسانية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|