ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

سورة البقرة في "التسهيل لعلوم التنزيل" لابن جزي الكلبي (ت 741هـ) : دراسة لغوية مقارنة في التفسير البياني

المصدر: مجلة كلية الإمام الأعظم الجامعة
الناشر: كلية الإمام الأعظم
المؤلف الرئيسي: حسن، ماهر جاسم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع5
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2007
الصفحات: 57 - 84
DOI: 10.36047/1227-000-005-002
ISSN: 1817-6674
رقم MD: 677779
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 03643nam a22002057a 4500
001 0075752
024 |3 10.36047/1227-000-005-002 
044 |b العراق 
100 |9 350614  |a حسن، ماهر جاسم  |e مؤلف 
245 |a سورة البقرة في "التسهيل لعلوم التنزيل" لابن جزي الكلبي (ت 741هـ) : دراسة لغوية مقارنة في التفسير البياني 
260 |b كلية الإمام الأعظم  |c 2007 
300 |a 57 - 84 
336 |a بحوث ومقالات 
520 |a عنى ابن جزي- رحمه الله- ببيان عدد من المباحث البيانية في سورة البقرة، وهى اللفظ المفرد (الاسم، والفعل، والحرف)، والأسلوب، والجملة. وبعد مقارنة أقواله بأقوال غيره من المفسرين تبين أن القول الراجح في ذكر (اللحم) في قوله تعالى: (إِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنْزِيرِ) (سورة البقرة: 173) أن (اللحم) هو المقصود بالأكل دون غيره، وأن القول الراجح في ذكر كلمة (قرضا) في قوله تعالى: (مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا) (سورة البقرة: ٢٤٥) أنها (مجاز)، وأن القول الراجح في مجيء الضمير (هم) بصيغة الجمع في قوله تعالى: (وَلَا هُمْ يُنْصَرُونَ) (سورة البقرة: 48) أن كلمة (نفس) في الآية معناها: الجمع، أي: النفوس الكثيرة، وأن القول الراجح في مجيء الفعل (قتل) بصيغة المضارع في قوله تعالي: (فَفَرِيقًا كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقًا تَقْتُلُونَ) (سورة البقرة: ٨٧) هو الدلالة علي الحال والاستقبال، وأنه لا خلاف بين المفسرين في دلالة (اللام) علي الانتفاع بالحسنات، وفي دلالة (علي) علي المضرة بالسيئات، في قوله تعالي: (لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ) (سورة البقرة: ٢٨٦)، وأن القول الراجح في تقديم الجار والمجرور (عليكم) علي قوله: (شهيدا) في قوله تعالي: (وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا) (سورة البقرة: 143) هو: اختصاص شهادة النبي صلي الله عليه وسلم بأمته دون غيرها، وأن القول الراجح في مجيء جواب (لو) جملة اسمية في قول تعالى: (وَلَوْ أَنَّهُمْ آَمَنُوا وَاتَّقَوْا لَمَثُوبَةٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ خَيْرٌ) (سورة البقرة: 103) هو دلالتها على ثبات المثوبة، واستقرارها. 
653 |a القرآن الكريم  |a سورة البقرة  |a كتاب التسهيل لعلوم التنزيل  |a  ابن جزي الكلبي ، محمد بن أحمد بن محمد ، ت. 741 هـ.  |a تحقيق المخطوطات 
773 |4 الدراسات الإسلامية  |6 Islamic Studies  |c 002  |e Journal of College of the Great Imam University  |f Maǧallaẗ kulliyyaẗ al-imām al-aʻẓam  |l 005  |m ع5  |o 1227  |s مجلة كلية الإمام الأعظم الجامعة  |t   |v 000  |x 1817-6674 
856 |u 1227-000-005-002.pdf 
930 |d n  |p y 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 677779  |d 677779