المصدر: | المؤتمر العلمي الدولي: اللغة العربية وظاهرتا التباين والأمن اللغويان |
---|---|
الناشر: | جامعة لاهاي بهولندا وجامعة الزرقاء - مركز البحث وتطوير اللغات |
المؤلف الرئيسي: | منشد، مؤيد حسين (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Minshid, Moayad Hussein |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
الأردن |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
مكان انعقاد المؤتمر: | الأردن |
الهيئة المسؤولة: | جامعة لاهاي بهولندا و مركز البحث و التطوير / السناسل - عمان - الأردن |
الصفحات: | 13 - 28 |
رقم MD: | 677815 |
نوع المحتوى: | بحوث المؤتمرات |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدفت الدراسة إلى الكشف عن التراكيب المماتة في اللغتين الآرامية الحديثة والعربية من خلال دراسة مقارنة. وارتكزت الدراسة على عدة عناصر، تناول العنصر الأول الممات في اللغة. وحدد العنصر الثاني ضوابط الصراع اللغوي كما أوردها الوافي. واستعرض العنصر الثالث أنواع الصيغ المماتة. وبين العنصر الرابع الممات من الأفعال. وكشف العنصر الخامس عن الفعل الممات (الأفعال الثنائية، الفعل الثلاثي الممات في اللغة العربية). بينما كشف العنصر السادس عن الأفعال المضعفة والجوفاء في اللغة الآرامية ( الفعل المضعف، الفعل الجوف الآرامي الممات). واظهر العنصر السابع اقتراض اللغة العربية من اللغة الآرامية. وأبرز العنصر الثامن الدخيل من الآرامية. وتوصلت نتائج الدراسة إلى ان الممات هو مصطلح لغوي قديم أستعمله اللغويين القدامى، فهناك كلمات أميتت بسبب الابتذال، قانون التضاؤل التدريجي وليس مستحدث لتحل محلها في الدلالة على معناها لتصبح كلمة أخرى، وأن هناك كلمات أدبية هجرت لقلة استعمالها وتضائل استعمالها تدريجيا بسبب الابتذال قبل الكلمات المهجورة مثل الحرباء بمعنى السماء وابن قمير هجرت وترك استعمالها إلى الصبح بمعنى (الليل المقمر). كما توصلت النتائج إلى أن أعلب اللغات السامية ومنها اللغة الآرامية – السريانية قد هجرت الكثير من مفرداته وباتت بحاجة إلى كلمات بديلة تحل محل التي فقدتها، وأن اللغة العربية هي أقرب اللغات إلى اللغة السامية الأم وأكثر شبها بها من بقية اللغات السامية الأخرى وذلك لاحتفاظها بكثير من العناصر اللغوية الأصلية المنحدرة إليها منها.كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|