ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التراكيب المماتة في اللغتين الآرامية الحديثة و العربية : دراسة مقارنة

المصدر: المؤتمر العلمي الدولي: اللغة العربية وظاهرتا التباين والأمن اللغويان
الناشر: جامعة لاهاي بهولندا وجامعة الزرقاء - مركز البحث وتطوير اللغات
المؤلف الرئيسي: منشد، مؤيد حسين (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Minshid, Moayad Hussein
محكمة: نعم
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2015
مكان انعقاد المؤتمر: الأردن
الهيئة المسؤولة: جامعة لاهاي بهولندا و مركز البحث و التطوير / السناسل - عمان - الأردن
الصفحات: 13 - 28
رقم MD: 677815
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

37

حفظ في:
LEADER 03598nam a22001937a 4500
001 0075790
044 |b الأردن 
100 |a منشد، مؤيد حسين  |g Minshid, Moayad Hussein  |e مؤلف  |9 343718 
245 |a التراكيب المماتة في اللغتين الآرامية الحديثة و العربية :   |b دراسة مقارنة  
260 |b جامعة لاهاي بهولندا وجامعة الزرقاء - مركز البحث وتطوير اللغات  |c 2015 
300 |a 13 - 28 
336 |a بحوث المؤتمرات  |b Article 
520 |e هدفت الدراسة إلى الكشف عن التراكيب المماتة في اللغتين الآرامية الحديثة والعربية من خلال دراسة مقارنة. وارتكزت الدراسة على عدة عناصر، تناول العنصر الأول الممات في اللغة. وحدد العنصر الثاني ضوابط الصراع اللغوي كما أوردها الوافي. واستعرض العنصر الثالث أنواع الصيغ المماتة. وبين العنصر الرابع الممات من الأفعال. وكشف العنصر الخامس عن الفعل الممات (الأفعال الثنائية، الفعل الثلاثي الممات في اللغة العربية). بينما كشف العنصر السادس عن الأفعال المضعفة والجوفاء في اللغة الآرامية ( الفعل المضعف، الفعل الجوف الآرامي الممات). واظهر العنصر السابع اقتراض اللغة العربية من اللغة الآرامية. وأبرز العنصر الثامن الدخيل من الآرامية. وتوصلت نتائج الدراسة إلى ان الممات هو مصطلح لغوي قديم أستعمله اللغويين القدامى، فهناك كلمات أميتت بسبب الابتذال، قانون التضاؤل التدريجي وليس مستحدث لتحل محلها في الدلالة على معناها لتصبح كلمة أخرى، وأن هناك كلمات أدبية هجرت لقلة استعمالها وتضائل استعمالها تدريجيا بسبب الابتذال قبل الكلمات المهجورة مثل الحرباء بمعنى السماء وابن قمير هجرت وترك استعمالها إلى الصبح بمعنى (الليل المقمر). كما توصلت النتائج إلى أن أعلب اللغات السامية ومنها اللغة الآرامية – السريانية قد هجرت الكثير من مفرداته وباتت بحاجة إلى كلمات بديلة تحل محل التي فقدتها، وأن اللغة العربية هي أقرب اللغات إلى اللغة السامية الأم وأكثر شبها بها من بقية اللغات السامية الأخرى وذلك لاحتفاظها بكثير من العناصر اللغوية الأصلية المنحدرة إليها منها.كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a اللغة الآرامية   |a اللغة العربية   |a التراكيب اللغوية   |a التراكيب المهجورة 
773 |c 002  |d الأردن  |i جامعة لاهاي بهولندا و مركز البحث و التطوير / السناسل - عمان - الأردن  |l 000  |o 7019  |s المؤتمر العلمي الدولي: اللغة العربية وظاهرتا التباين والأمن اللغويان  |v 000 
856 |u 7019-000-000-002.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a AraBase 
999 |c 677815  |d 677815 

عناصر مشابهة