ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التشخيص الفارق لذوي الإعاقة العقلية وإضطراب التوحد في ضوء محكات التشخيص في DSM-IV-TR

المصدر: مجلة التربية الخاصة
الناشر: جامعة الزقازيق - كلية علوم الإعاقة والتأهيل - مركز المعلومات التربوية والنفسية والبيئية
المؤلف الرئيسي: كاشف، إيمان فؤاد محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع9
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 244 - 268
DOI: 10.12816/0020811
ISSN: 2356-7996
رقم MD: 686821
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1271

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى تسليط الضوء على التشخيص الفارق لذوي الإعاقة العقلية واضطراب التوحد في ضوء محكات التشخيص في DSM-IV-TR. وتضمنت الدراسة العناصر التالية، التشخيص الفارق للتوحد والإعاقة العقلية، اضطراب التوحد وإدراك العقل، مشكلات التوصل لدي الطفل التوحدي والمعاق عقليا، التشخيص الثنائي متلازمة دوان واضطراب التوحد، المعوقات التي تواجه التشخيص الفارقى، ومنها، أن الإعاقة العقلية من شأنها أنها تشيع نوع من الفهم الخاطئ الرديء عن ذوي الإعاقة وان أي تدخل معها لا يفيد، وأن طبيعة التشخيص الطبي لمتلازمة داون تطغي على التشخيص النفسي مما يؤدي لافتقار الملاحظات التطويرية للمظاهر المرضية المرتبطة باضطراب التوحد. وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن التشخيص الفارق للإعاقة العقلية واضطراب التوحد هو محور ومركز للجدل والبحث لسنوات قادمة، فتتداخل الأعراض سواء بين الإعاقة العقلية واضطراب التوحد أو بين اضطرابات طيف التوحد المتداخلة مع إعاقات أخرى كأطفال متلازمة داون يتطلب الكثير من بذل الجهد لتعميم المقاييس التشخيصية الملائمة، كما يتطلب تضافر جهود فريق التشخيص من أطباء معالجين وتربويين وأخصائيين نفسيين وذلك لإجراء جميع العمليات التشخيصية المناسبة لتحديد المشكلة بصورة دقيقة. كما سيظل اضطراب التوحد لسنوات قادمة هو أكثر الاضطرابات غموضا وذلك بسبب التداخل الشديد لأعراضه مع الإعاقة العملية وأيضا للاضطرابات النوعية له مثل اضطراب اسبرجر، واضطراب ريت، واضطراب الطفولة التفككي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2356-7996

عناصر مشابهة