ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مدى انطباق محكات تشخيص اضطراب طيف التوحد في الدليل التشخيصي الإحصائي للاضطرابات العقلية "الطبعة الخامسة DSM V"على الطلبة الملتحقين بمراكز التوحد في الأردن

العنوان بلغة أخرى: Applicability degree of Autism Spectrum Disorder Diagnostic Criteria of Diagnostic and Statistical Manual of Mental Disorders the 5the Edition (DSM V) on Children Enrolled in autism Centers in Jordan
المؤلف الرئيسي: البدارنه، محمد فواز حامد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الصمادي، جميل محمود (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2016
موقع: عمان
الصفحات: 1 - 95
رقم MD: 1135158
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة دكتوراه
الجامعة: الجامعة الاردنية
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

200

حفظ في:
المستخلص: هدفت هذه الدراسة التعرف إلى مدى انطباق محكات تشخيص اضطراب طيف التوحد في الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات العقلية -الطبعة الخامسة (DSM V) على الأطفال الملتحقين بمراكز التوحد في الأردن، تكونت عينة الدراسة من (300) طفل من الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد الملتحقين بمراكز ومؤسسات التربية الخاصة في الأردن. ولتحقيق أهداف الدراسة، قام الباحث بتطبيق مقياس محكات تشخيص اضطراب طيف التوحد على الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد المكون من (30) فقرة، موزعة على مجالين: (قصور دائم في التواصل والتفاعل الاجتماعي) و(أنماط سلوكية واهتمامات وأنشطة محدودة وتكرارية ونمطية). ولإجابة عن السؤال الأول أظهرت النتائج أن مدى تطابق محكات تشخيص اضطراب طيف التوحد في الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات العقلية ‎(DSM V) على الأطفال كانت متدنية بنسبة (36.3%)، بمجموع تكرارات (109) أطفال كان لديهم اضطراب طيف التوحد، وما نسبته (63.7%) لم ينطبق عليهم المحكان بمجموع (191) طفل، وبالنسبة للسؤال الثاني كان أكثر محكات تشخيص اضطراب طيف التوحد شيوعا لدى الأطفال الملتحقين بمراكز التوحد في الأردن من خلال المتوسطات الحسابية والنسب المئوية هو المحك الأول: قصور دائم في التواصل والتفاعل الاجتماعي، بنسبة (65.7%) أما المحك الثاني، أنماط سلوكية واهتمامات وأنشطة محدودة وتكرارية ونمطيه، كانت نسبة تدني انتشاره (45%). كما انتهت الدراسة بتوصيات ذات صلة بمشكلة الدراسة وأهمها إعادة عملية التشخيص للأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد للكشف عن الاضطرابات والمشكلات النمائية لديهم، لوضعهم بالمكان المناسب لتقديم الخدمات والبرامج التربوية والعلاجية لهم.