ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







من أعلام تلمسان الآبلي 681 - 757هـ / 1282 - 1356م انجازات ومواقف

العنوان المترجم: One of The Famous Figures of Tlemcen El Abili 681 - 757 AH / 1282 - 1356 AD : Achievements and Attitudes
المصدر: مجلة التراث
الناشر: جامعة زيان عاشور بالجلفة - مخبر جمع دراسة وتحقيق مخطوطات المنطقة وغيرها
المؤلف الرئيسي: بختاوي، قاسمي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع20
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 145 - 149
DOI: 10.12816/0019365
ISSN: 2253-0339
رقم MD: 689515
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

3

حفظ في:
LEADER 03803nam a22002297a 4500
001 0086599
024 |3 10.12816/0019365 
041 |a ara 
044 |b الجزائر 
100 |a بختاوي، قاسمي  |q Bakhtawi, Qassemi  |e مؤلف   |9 187066 
242 |a One of The Famous Figures of Tlemcen El Abili 681 - 757 AH / 1282 - 1356 AD : Achievements and Attitudes  
245 |a من أعلام تلمسان الآبلي 681 - 757هـ / 1282 - 1356م انجازات ومواقف  
260 |b جامعة زيان عاشور بالجلفة - مخبر جمع دراسة وتحقيق مخطوطات المنطقة وغيرها  |c 2015  |g ديسمبر 
300 |a 145 - 149 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدف البحث إلى التعرف على إنجازات ومواقف تلمسان الآبلي"681-757ه/1282-1356م". اشتمل البحث على ستة محاور رئيسة. المحور الأول تحدث عن مولده ونشأته، فهو أبو عبد الله محمد بن إبراهيم بن أحمد العبدرى التلمساني، الشهير بالآبلي، وأصله من آبلة، التي هاجر منها أبوه إبراهيم، وعمه أحمد إلى تلمسان. أما المحور الثاني تكلم عن حياته العلمية، حيث بدأها بمسقط رأسه تلمسان، حيث أخذ عن جده ابن غلبون علم الشريعة، ثم عاد إلى تلمسان أيام حكم السلطان الزيانى أبى حمو موسي الأول، فدرس المنطق وعلم الأصول على يد أبى حمو عيسى بن الإمام. والمحور الثالث أشار إلى الآبلي ومهنة التدريس، فبدأ الآبلي التدريس " بهكسورة"، حيث التف حوله عدد كبير من طلاب العلم، فانتفعوا به كثيراً، وعظموه وأكبروه، وشكره أستاذه ابن البناء على نباهته وجهوده التعليمية. والمحور الرابع قدم شهادات بعض معاصريه، ومنها قال عنه ابن مرزوق الجد" شيخ المغرب في العلوم العقلية وإمام وقته". وأبرز المحور الرابع مواقف الآبلي في مجال التعليم. وتناول المحور الخامس مؤلفات الآبلي، فبالرغم من سعة علمه وغزارة معارفه، ومزايا تعليمه وإقرائه، بشهادة شيوخه وتلامذته، إلا أنه لم يخلف أي أثر علمي مكتوب. أما المحور السادس والأخير وفاة الشيخ الآبلي، التي كانت سنة 757ه/1356م. واختتم البحث ببيان أن رأى الآبلي حول انتشار المدارس كان له ما يبرره، إذا أن السلاطين كان لهم إشراف مباشر على المدارس، كونهم من أنشأها وجهزها وتكفل بتعيين معلميها وتوفير أجورهم، بل وصل ببعضهم الحد أحياناً حسب صاحبي المعيار والعبر، إلى عزل معلم واستبداله بآخر دون سبب وجيه يستحق ذلك، أو التدخل من أجل إسكان طالب في المدرسة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a العلماء الجزائريون   |a آبلي، 757 هـ  |a التراجم   |a المؤلفات  
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |4 الأدب  |6 Humanities, Multidisciplinary  |6 Literature  |c 011  |f Al-turāṯ  |l 020  |m ع20  |o 1064  |s مجلة التراث  |t Journal of Heritage  |v 000  |x 2253-0339 
856 |u 1064-000-020-011.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a AraBase 
999 |c 689515  |d 689515