LEADER |
02839nam a22002057a 4500 |
001 |
0261882 |
044 |
|
|
|b سوريا
|
100 |
|
|
|9 159577
|a القيم، علي
|e مؤلف
|
245 |
|
|
|a آخر الكلام :
|b كان يحب الورد والأطفال والعشب
|
260 |
|
|
|b وزارة الثقافة
|c 2014
|g آب
|m 1435
|
300 |
|
|
|a 317 - 319
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e هدف المقال إلى تناول موضوع بعنوان كان يحب الورد.. والأطفال.. والعشب، وسعى إلى تسليط الضوء على الشاعر والأديب الراحل (محمد عمران). وأشار المقال إلى أن ثمانون سنة مرت على ميلاد الشاعر والأديب الراحل (محمد عمران) (1934-1996 م)، وهو شاعر البوح والألق والحركة والطموحات والإحباطات والانكسارات والخيبات وملكوت الأسرار، وعاشق الطبيعة و(الملاجة) والبحر والماء والهواء والطين والخضرة والوجه الحسن. وأوضح المقال أن (محمد عمران) أخلص لرسالته، فكتب للحب ولأوراق الرماد، ودخل عالم القصيدة بكل أبعادها وجمالياتها، وكان بحق شاعر العلم والحلم والمعرفة، وحامل رسالة التجديد والحداثة، والنور والحرية. وتطرق المقال إلى أن الشاعر كان عاشق العروبة والشام، وكان يرسم في شعره وفي حياته أحلامه على عتبات من المرمر الرخو، وعلى القلب والدفتر في شرود المساء، وعلى شاطئ البحر عند الغروب.. بقى طفلا يخبئ (الملاجة) في جيوبه.. يوشوش عصافيرها، فتسير إليه، يصير (الملاجة).. تصير هو ثم يمضي كأنه غيمة أو كمشة من هواء. واختتم المقال بالإشارة إلى أن م(حمد عمران) كان يشبه "بابلوا نيرودا" الذي تسأل الحبيبة عنه: أكان يحب الورد؟ يجيب: والأطفال والعشب، يحب القمر الفضي والشمس التي تنضج حقول القمح والنافذة التي تطل منها وردة المطر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
653 |
|
|
|a محمد عمران
|a الشعر العربى
|a تراجم الشعراء
|
773 |
|
|
|4 الادب
|4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات
|6 Literature
|6 Humanities, Multidisciplinary
|c 034
|e Al Marifa
|l 611
|m س53, ع611
|o 1016
|s المعرفة
|v 053
|
856 |
|
|
|u 1016-053-611-034.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p n
|
995 |
|
|
|a AraBase
|
995 |
|
|
|a HumanIndex
|
999 |
|
|
|c 689639
|d 689639
|