LEADER |
03145nam a22002057a 4500 |
001 |
0086750 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b سوريا
|
100 |
|
|
|a هواش، أحمد سعيد
|e مؤلف
|9 330260
|
245 |
|
|
|a الدكتور أمجد الطرابلسى المربى والأديب والشاعر
|
260 |
|
|
|b وزارة الثقافة
|c 2014
|g تشرين الأول
|m 1435
|
300 |
|
|
|a 56 - 68
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e هدفت الدراسة إلى الكشف عن موضوع بعنوان:" الدكتور أمجد الطرابلسي المربي والأديب والشاعر". وتناولت الدراسة عدة محاور ومنها، أولاً: الدكتور" أمجد الطرابلسي" كان تلميذاً لأستاذه "أبي عثمان الجاحظ"، وأتخذ من حبه للغة العربية وتلقينها للناشئة الواعدة طريقاً ومساهمة مباشرة في الدعوة إلى الوحدة العربية والنضال من أجل المبادئ القومية. ثانياً: عشق الدكتور "الطرابلسي" رسالته كمربي أجيال علي أسس صحيحة، لأنه يري أن الشباب هم عماد الأمة، وكان يصر علي توجيه الطلاب وتربيتهم تربية قومية. ثالثاً: أختصر الدكتور مسيرة حياته الشعرية، فقد شغلته حياة الدراسة و التدريس و الأعمال الإدارية في الجامعات و المنصب الوزاري عن قرض الشعر لفترة ، ولما شعر بأن هذا الهم قد أزيح عن كاهله، رجع إلي الشعر المحبب إلي نفسه . رابعاً: لقد أحب الدكتور الوحدة العربية ودعا إليها طوال حياته من خلال أشعاره، فمن خلال قصيدة "علمان يطويان و علم ينشر " تحدث عن إن الأمم العظيمة هي التي تعرف معني التضحية و الفداء و الاستشهاد في سبيل الأوطان، فالأمة العربية من أول الأمم التي عرفت قدر الشهيد الذي بذل روحه في سبيل الوطن . واختتمت الدراسة بالكلمة التأبينية للدكتور "عبدالله عبد الدائم " للدكتور " أمجد الطرابلسي" بقوله: "و الحق، أن أهم ما يسم طباع امجد وفكره في ان واحد، الإباء والشمم "، لقد كان منتصباً في وقفته و مشيته و تحيته، كما كان أشم شامخاً في أفكاره و قناعاته و مبادئه . كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
653 |
|
|
|a أمجد الطرابلسى
|a أعلام الرجال
|a تراجم الأدباء
|
773 |
|
|
|4 الادب
|4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات
|6 Literature
|6 Humanities, Multidisciplinary
|c 006
|e Al Marifa
|l 613
|m س53, ع613
|o 1016
|s المعرفة
|v 053
|
856 |
|
|
|u 1016-053-613-006.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p n
|
995 |
|
|
|a AraBase
|a HumanIndex
|
999 |
|
|
|c 689730
|d 689730
|