| LEADER |
02961nam a22002177a 4500 |
| 001 |
0087409 |
| 041 |
|
|
|a ara
|
| 044 |
|
|
|b سوريا
|
| 100 |
|
|
|a محمد، أنور
|e مؤلف
|9 357600
|
| 245 |
|
|
|a رشيد بو جدرة:
|b الرواية من التزمت الدينى إلى التسامح المدنى
|
| 260 |
|
|
|b وزارة الثقافة
|c 2015
|g نيسان
|m 1436
|
| 300 |
|
|
|a 213 - 217
|
| 336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
| 520 |
|
|
|e استهدفت الدراسة تسليط الضوء على" رشيد بو جدرة الرواية من التزمت الديني إلى التسامح المدني". وأوضحت الدراسة أننا لا يمكن أن نعيش من دون حكاية، إنها وقود الواقع، ففيها سر الأسرار الذي يفضي إلي بعث الأمل بعد أن احترق، وبذلك لا يجوز أن تكون لعبة من ألعاب الفكر؛ لأنها بحث عن حقيقة لكن في حكايات عدة، كثافات عدة. وأوضحت الدراسة أن "رشيد بو جدرة لا يكتب رواية فيها تسلية رياضية أو فلسفية، فرواياته التي ترجمت إلي 34 لغة؛ سواء تلك الأولي ( التطليق) أو ( الإنكار) التي كتبها عام 1965م،والتي كانت أول رواية عربية- وإن كتبها بالفرنسية- تدخل حقل ألغام الثالوث المقدس/ المحرم فنفجره، أو تلك التي كتبها فيما بعد العربية والتي بدأها ب" التفكيك"1982م، ثم "الحرث"1984م، "و"ليليات امرأة آرق" 1985م. وذكرت أن الرواية فيها مشروعنا النهضوي، وهذا ما ذهبت إليه روايات: نجيب محفوظ، وجمال الغيطاني، وإدوارد الخراط، وصنع الله إبراهيم، ورشيد بو جدرة. واختتمت الدراسة مؤكدة على أن هناك ثمة قوة وحرية في رواية" تيميمون" فالبطل رغم هروبه من الدم يعود إلي الدم، لأنه عاد واستمع إلي صوت عقله ونداء ضميره، فيواجه جبروت السلطة التي تنصب نفسها حامية وحارسة للنص الديني فيما هي تستغله لتبرر لنفسها سفك الدماء، وبذا يفرق بطله بين السيفين المدني والديني. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
| 653 |
|
|
|a الأدب العربى
|a الرواية العربية
|a رشيد بو جدرة
|a النقد الأدبى
|
| 773 |
|
|
|4 الادب
|4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات
|6 Literature
|6 Humanities, Multidisciplinary
|c 023
|e Al Marifa
|l 619
|m س54, ع619
|o 1016
|s المعرفة
|v 054
|
| 856 |
|
|
|u 1016-054-619-023.pdf
|
| 930 |
|
|
|d y
|p n
|q n
|
| 995 |
|
|
|a AraBase
|
| 995 |
|
|
|a HumanIndex
|
| 999 |
|
|
|c 690436
|d 690436
|
