ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دور المماليك فى إدارة الدولة الفاطمية: الاستاذ جوذر أنموذجاً

المصدر: المعرفة
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: القصير، سيف الدين (مؤلف)
المجلد/العدد: س54, ع620
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: أيار
الصفحات: 289 - 297
رقم MD: 690578
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

11

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال الى الكشف عن دور المماليك في إدارة الدولة الفاطمية من خلال اتخاذ الأستاذ جوذر أنموذجاً. وأشار المقال إلى أن الدولة الفاطمية التي أسسها عبد الله المهدي في شمال أفريقية عام 297/909 اتسمت ب "التعددية"، وهي إتاحة الفرصة لسائر أطياف المجتمعات بالمشاركة في إدارة الدولة وعدم التعصب لفئة أو مذهب أو عرق على حساب الآخرين. وسلط المقال الضوء دراسة قدمها حامد على حاجي في كتاب" قلاع العقل من تحرير عمر علي –دو-أونثاغا. وتطرق المقال إلى السيرة الذاتية للأستاذ جوذر من حيث مولده وأصلة وحياة العملية في خدمة الفاطميين التي تجاوزت الستين عاما. كما أشار المقال إلى أن جوذر مارس سلطات واسعة اشتملت على حقه بمعاقبة المخالفين ممن هم يخضعون لأمرته. وأوضح المقال أن جوذر تعدى الدور الذي لعبه في الإدارة الفاطمية الجوانب الإدارية والمالية ليشمل النواحي الثقافية أيضا. واختتم المقال مشيرا إلى أن اسم جوذر لا يزال محفوظا في احد أحياء القاهرة المعروف بالجودرية ، والذي أسسته مجموعة من الأفراد الذين حملوا النسبة الجوذري. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018