ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دور الأسرة الفلسطينية في إكساب أبنائها ىالبالغين مبادئ التربية الزواجية في ضوء الكتاب و السنة و سبل تطويره

المؤلف الرئيسي: أبو عجوة، سمية أحمد مصطفى (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الصوفي، حمدان عبدالله شحدة (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2015
موقع: غزة
التاريخ الهجري: 1436
الصفحات: 1 - 120
رقم MD: 695492
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: الجامعة الإسلامية (غزة)
الكلية: كلية التربية
الدولة: فلسطين
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

173

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة التعرف إلى دور الأسرة الفلسطينية في إكساب أبنائها البالغين مبادئ التربية الزواجية وسبل تفعيله، استخدمت الباحثة المنهج الوصفي التحليلي للحصول على المعلومات للإجابة عن أسئلة الدراسة، وبلغت عينة الدراسة (313) طالبا وطالبة من طلبة المستوى الثالث بكليات (التربية، الشريعة، والعلوم) في الجامعة الإسلامية المسجلين في الفصل الدراسي الأول من العام الدراسي 2014-2015 حيث تم اختيار العينة بطريقة عشوائية بنسبة (20%) من إجمالي عدد الطلبة المسجلين والبالغ عددهم (1421). ولتحقيق أهداف الدراسة قامت الباحثة ببناء استبانة مكونة من (28) فقرة، وللتحقق من صدق الاستبانة. وثباتها من خلال تطبيقها على عينة استطلاعية، وقامت الباحثة لتحليل استجابات أفراد العينة باستخدام برنامج SPSS. وكانت نتائج الدراسة كما يلي: • دور الأسرة الفلسطينية في إكساب أبنائها البالغين مبادئ التربية الزواجية جاء من وجهة نظر أفراد العينة بوزن نسبي (79%)، أي بدرجة عالية. • وجود فروق دالة إحصائيا عند مستوى (α ≤ 0.05) في تقدير أفراد العينة لدور الأسرة الفلسطينية في إكساب أبنائها البالغين مبادئ التربية الزواجية تبعا لمتغير الجنس، لصالح الإناث. • لا توجد فروق دالة إحصائيا عند مستوى (α ≤ 0.05) في تقدير أفراد العينة لدور الأسرة الفلسطينية في إكساب أبنائها البالغين مبادئ التربية الزواجية تبعا لمتغيرات الحالة الاجتماعية، الكلية، التحصيل العلمي. • وجود فروق دالة إحصائيا عند مستوى (α ≤ 0.05) في تقدير أفراد العينة لدور الأسرة الفلسطينية في إكساب أبنائها البالغين مبادئ التربية الزواجية تبعا لمتغير منطقة السكن، لصالح منطقة غزة. في ضوء ما توصلت له الباحثة من نتائج، تقدم التوصيات التالية: 1- تعزيز الدور التوعوي والوقائي للأسرة، في تعاملها مع أبنائها. 2- الاهتمام بتدريس التربية الزواجية ابتداء من المرحلة الثانوية من خلال المواد ذات الصلة كالتربية الدينية وإدراجها في المرحلة الجامعية. 3- تخصيص برامج إذاعية وتلفزيونية جادة تعرض لمناهج ومبادئ التربية الزواجية، وبشكل متواصل وتستضيف فيها المتخصصين والعلماء وأولياء الأمور والشباب. 4- توعية أولياء الأمور بالخصائص النمائية للمراهقين وكيفية التعامل معهم. 5- إنشاء موقع إنترنت خاص بمبادئ التربية في جميع النواحي، ومنها التربية الزواجية. 6- تفعيل دور الصحافة في معالجة قضايا الثقافة الزواجية، من خلال إتاحة الفرص للعلماء والباحثين للكتابة حول هذا الموضوع. 7- قيام الجامعات بإسناد دور الأسرة في مجال التربية الزواجية.