ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أثر الخداع التسويقى فى بناء الصورة الذهنية للمستهلك فى سوق الخدمات لدى شركات تزويد الإنترنت فى قطاع غزة

العنوان بلغة أخرى: The Impact Of The Marketingdeceptionto Buildthe Customer Mental Image On Internet Service Providercompanies In The Gaza Strip
المؤلف الرئيسي: العاصى، فاطمة محمد أحمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: وادي، رشدي عبداللطيف سلمان (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2015
موقع: غزة
التاريخ الهجري: 1436
الصفحات: 1 - 194
رقم MD: 696234
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: الجامعة الإسلامية (غزة)
الكلية: كلية التجارة
الدولة: فلسطين
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

561

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى معرفة أثر الخداع التسويقي الذي يمارس لدى شركات تزويد الإنترنت سواء أكان في تقديم الخدمة أم السعر أم الترويج أم التوزيع في بناء الصورة الذهنية لدى الزبائن وقد تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي وتم جمع البيانات الأولية من خلال استبانة تم توزيعها على أفراد العينة العشوائية والمتمثلة في طلاب الجامعة الإسلامية الذكور والبالغ حجمها 520 طالبا وبعد تحليل البيانات وتفسيرها تم التوصل إلى: -أن مستوى الخداع التسويقي الممارس من قبل شركات تزويد الإنترنت لجميع فقرات الخداع بلغ بنسبة 62.95%، حيث بلغ الخداع في مجال تقديم الخدمة نسبة 62.70%. وفي مجال السعر نسبة 62.27%، وفي مجال الترويج نسبة 63.47%، وهو أعلى نسبة وذلك بسبب تنوع الأساليب الترويجية المستخدمة في هذا المجال، وفي مجال التوزيع بلغ نسبة 62.81%. -أن الخداع التسويقي الممارس من قبل شركات تزويد الإنترنت أثر في بناء صورة ذهنية سلبية لجميع فقرات الصورة الذهنية بنسبة 62.97%، حيث بلغ في مجال البعد المعرفي نسبة 60.84% وفي مجال البعد الوجداني نسبة 64.60% وفي مجال البعد السلوكي نسبة 63.74%. -وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين إجابات المبحوثين حول أثر الخداع التسويقي الذي يمارس في (الخدمة، السعر، الترويج، التوزيع) في بناء صورة ذهنية سلبية لدى زبائن شركات تزويد الإنترنت تعزى إلى اسم الشركة المشترك فيها والحالة الاجتماعية ومدة الاشتراك الحالي بالإنترنت وسرعة اشتراك الإنترنت. بينما لا توجد فروق تعزى إلى العمر ومكان الإقامة. -وقد أوصت شركات تزويد الإنترنت أن تتبنى مدخلا يتسم بالمسئولية عند تقديم خدماتها، وأن تكون واقعية وواضحة في تزويد خدماتها وهي تحتاج إلى تبني إجراءات عملية ومناسبة لتوفير الحماية الواجبة لهم وللمستهلك حيث يجب توعيتهم بمفهوم الخداع وعرض نماذج له. -ضرورة تفعيل دور جمعية حماية المستهلك في مراقبة السوق الوطني الفلسطيني في قطاع الخدمات.