ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







وزيرا غرناطة اليهوديان إسماعيل بن يوسف بن نغدلة و ولده يوسف 383 - 459 هـ = 933 - 1066م

المصدر: مجلة كلية الآداب
الناشر: جامعة القاهرة - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: الخالدي، خالد يونس (مؤلف)
المجلد/العدد: مج70, ج2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2010
الشهر: أبريل
الصفحات: 71 - 112
ISSN: 1012-6015
رقم MD: 699929
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

32

حفظ في:
LEADER 04528nam a22001937a 4500
001 0092971
044 |b مصر 
100 |9 100836  |a الخالدي، خالد يونس  |e مؤلف 
245 |a وزيرا غرناطة اليهوديان إسماعيل بن يوسف بن نغدلة و ولده يوسف 383 - 459 هـ = 933 - 1066م 
260 |b جامعة القاهرة - كلية الآداب  |c 2010  |g أبريل 
300 |a 71 - 112 
336 |a بحوث ومقالات 
520 |a وصل إسماعيل بن يوسف بن نغدلة إلى منصب كبير الوزراء في غرناطة، في عهد حكم البربري حبوس بن ماكسن، وقد سمح حبوس بذلك لاعتقاده أن اليهودي لا تشره نفسه إلى الحكم كما هو الحال عند غيره من الدرب أو البربر المسلمين، وقد اشتغل إسماعيل منصبه أسوأ استغلال، فحقق ثراء فاحشا، وجاها كبيرا، وتسلط على المسلمين، وأهان دينهم وقرآنهم، وأوقع غرناطة في حروب لا مبرر لها مع دولة المرية القوية، أدت إلى إضعاف الجيش الغرناطي، وعز بسببه اليهود وصاروا يجمعون الضرائب من المسلمين، كما تمكن من إيصال عرش غرناطة بعد موت حبوش إلى ولده الضعيف باديس لكي يبقى هو المسيطر على الحكم، وقد أورث إسماعيل منصبه لولده يوسف بعد موته، فسار على نهج أبيه، وسيطر على مقاليد الحكم، وبغى قصرا فخما، وبالغ في مظاهر الكبر والترف والملك، ووجد من المثقفين المنتسبين إلى المسلمين من يبالغون في مدحه ومداهنته مثلما فعلوا مع أبيه، لكن هناك من المثقفين من عارضوه وحرضوا الناس عليه، وقد نجح أبو إسحاق الألبيري في تهييج المسلمين بقصيدة نشرها في غرناطة بعد أن ذاع بينهم خبر مؤامرة يوسف بن إسماعيل مع حاكم المرية الذي عزم على تسليمه غرناطة مقابل تمكينه من إقامة دولة يهودية في المرية، إذ فجروا انتفاضة عارمة على اليهود أودت بحياة يوسف ونحو أربعة آلاف من اليهود. وهكذا كان الخروج من شرع الله بإعطاء اليهود ما لا يستحقون سببا في هذه النهاية التعيسة لهم، مثلما كان سببا في تعاسة المسلمين الذين تحكم بهم اليهود مع أنهم في دار الإسلام.  |b Ishmael Bin Yusif Bin Naghdala ,a Jew, became the chief minister in Granada during the reign of the Barber King Habos Bin Maksin as the king believed Jews are not as greedy for power as Muslim Arabs or Barbers. However, Ishmael exploited his position to accumulate wealth, expand his authority and exercise power over Muslims whose religion and Quran were disdained by him. In addition, he led Granada into unjustified wars with the strong Meria state which weakened the Granada army and gave the Jews a free hand to Unjustly collect taxes from the Muslims. He also helped Habos’s weak son to ascend the throne after his father's death in order to keep his grip on the kingdom. He ippointed his son Yusif as his heir who in turn followed his father's footsteps. Yusif was surrounded by some adulators who were Muslims n name only. But other Muslim ntellectuals managed to turn the people of Granada against him such is Abo Ishaq Al-Albery who wrote a poem that stirred their anger after Yusif Bin Ismael's scheme to hand Granada over to the ruler of the Meria state in return for a Jewish state to be established in Meria became known. Muslims in Granada rose against Yusif Bin Ismael who lost his life together with four thousand Jews in that popular uprising. 
653 |a التاريخ الإسلامي  |a الأندلس  |a أهل الذمة  |a ابن نغدلة، إسماعيل بن يوسف  |a ابن نغدلة، يوسف بن إسماعيل بن يوسف 
773 |4 الادب  |6 Literature  |c 002  |e Bulletin of the Faculty of Arts  |f Maǧallaẗ Kulliyyaẗ al-ādāb  |l 002  |m مج70, ج2  |o 0415  |s مجلة كلية الآداب  |v 070  |x 1012-6015 
856 |u 0415-070-002-002.pdf 
930 |d y  |p y 
995 |a AraBase 
999 |c 699929  |d 699929 

عناصر مشابهة