المستخلص: |
اهتم برقلس في القرن الخامس الميلادي بالتعليق على المحاورات الأفلاطونية، وإحياء الأكاديمية ورد أصولها إلى الفيثاغوريين والكلدانيين، حيث كان أفلاطون من وجهة نظره أفلاطون الإلهي،، فحاول جاهدا الدفاع عن آرائه ضد انتقادات أرسطو، وكذلك التفسيرات الخاطئة للفكر الأفلاطوني لدى السابقين على برقلس والمعاصرين له مثل أتتيكوس ونيومينيوس الأبامي وأفلوطين وفورفوريوس وبامبليخوس، وكذا محاربة المسيحية للفكر الوثني والتأكيد على حدوث العالم. وسلم برقلس بأن هدف المحاورات الأفلاطونية يعد واحدا وهو الصعود إلى الإله والاتحاد به، على الرغم من اختلاف موضوعاتها. وجاء تعليقه على القيبادس الأولى وكراتيلوس ومحاورة الجمهورية وتيمايوس وبارمنيدس لإثبات ذلك.
Proclus in the fifth century AD took interest in commenting on Plato’s Dialogues, reviving the Academy, and tracing it to the Pythagoreans and the Chaldeans as his view of Plato was divine. He also tried to defend Plato against the criticism of Aristotle, as well as misinterpretations of Platonic thought among Proclus’ predecessors and contemporaries such as Atticus and Numinous Alabamy and Plotinus and Porphyry and Iamblichus, as well as defending Christianity against pagan thought. Proclus was keen to prove that the Dialogues aim to ascend to and unite with God ..His commentary on Plato's Alcibiadesl, Cratylus, the Republic, Timaeus, and Parmenides was motivated by that..
|