المستخلص: |
بالرغم من اعتبار نظام كندا في تقديم التعليم الفني ، والمهني ، والتدريب من زمن ليس ببعيد نظاما من الدرجة الثانية ، نواه الآن يقدم تعليما لمرحلة ما بعد الثانوي يلبي حاجات الحرفيين ذوي المهارات العالية في كل فئات العمل . ولأن هذا النظام تطور، فنراه يعمل على تغيير النظرة العامة لتعليم المهارات . وتحلل هذه المقالة الدروس الأربعة المستفادة من هذه التجربة : بشأن أهمية السلطة اللامركزية، والعلاقات الوثيقة مع أصحاب العمل ، والاهتمام بحاجات الطلاب ، والقيادة المبدعة ، واللغة . وتتناول أيضا مصالح وحاجات الشركاء الدوليين بالإشارة إلى النظام اللامركزي الكندي في التعليم الفني ، والمهني ، والتدريب.
|