ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دلالات فعلان وفعيل في البسملة

العنوان المترجم: Connotations of Falan and Fail in The Basmala
المصدر: مجلة الكلية الإسلامية الجامعة
الناشر: الجامعة الإسلامية
المؤلف الرئيسي: العوادي، أسعد خلف عبد جابر (مؤلف)
المجلد/العدد: مج9, ع31
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: شباط
الصفحات: 481 - 500
DOI: 10.51837/0827-009-031-020
ISSN: 1997-6208
رقم MD: 709451
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

23

حفظ في:
المستخلص: استهدف البحث تسليط الضوء على" دلالات فعلان وفعيل في البسملة". وتناول البحث عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: معني (الرحمن الرحيم) اللغوي، وبين أن الأصل الاشتقاقي لهاتين اللفظتين الكريمتين هو الرحمة، كما يتبين ذلك من المعاجم العربية، والرحمة تعني الرقة والتعطف والمرحمة مثله، وقد رحمه بالكسر رحمة ومرحمة أيضاً، وترحم عليه وتراحم القوم رحم بعضهم بعضاً. ثانياً: دلالات (الرحمن الرحيم) في البسملة. ثالثاً: توطئه. رابعاً: الدلالة على التجدد والثبوت. خامساً: الدلالة على العموم والخصوص. سادساً: الدلالة على المبالغة في الرحمة. سابعاً: الدلالة على التوكيد. ثامناً: الدلالة على معني واحد هو الرحمة. وجاءت نتائج البحث مؤكدة على اختلاف العلماء في تفسيرهم لدلالة الرحمن والرحيم فكثرت أقوالهم في ذلك، ولا شك في أن كل ما قالوه من معان كانت تصب في خدمة المعني العام للبسملة وكل هذه المعاني مطلوبة مرادة وهي من باب التوسع في المعني. وإن الرحمن اسم من أسماء الله تعالي وهو خاص به لا يسمي به غيره دال على ذات الله ولا يدل على التجدد والحدوث لأنه اسم ثابت. كما أكدت على أن الرحيم لا يدل على الثبوت وإنما الذي يدل على الثبوت ما أخذ من باب (فعل يفعل) مثل شرف يشرف وكرم يكرم وعظم يعظم كعظيم وكريم أما رحيم فمشتق من رحم يرحم فهو فعيل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

وصف العنصر: المقالة من وقائع المؤتمر العلمي الحادي عشر القرآن الكريم وأثره في تطور الدراسات اللغوية والأدبية 19 آذار 2014
ISSN: 1997-6208

عناصر مشابهة