ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







نحو توطين المنهجية العلمية في العالم الإسلامي : رؤية فلسفية

المصدر: عالم الفكر
الناشر: المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب
المؤلف الرئيسي: الخولي، يمنى طريف أمين (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al Kholi, Yomna Treaf
المجلد/العدد: مج43, ع2
محكمة: نعم
الدولة: الكويت
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 119 - 178
ISSN: 1021-6863
رقم MD: 713110
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: EcoLink, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

23

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى بيان توطين المنهجية العلمية في العالم الإسلامي. وتناولت الدراسة سبعة محاور. أشار المحور الأول إلى الإشكالية المطروحة وحدودها. وتحدث المحور الثاني عن فلسفة العلم ومنهجيته في الإطار الحضاري. وتضمن المحور الثالث المنهجية العلمية في الإطار الإسلامي. وأوضح المحور الرابع توطين المجتمع وتوطين العلم. وأظهر المحور الخامس أصول الفقه أصول منهجية. وناقش المحور السادس الأصل في الأصوليين. وسعى المحور السابع إلى بيان معالم نموذج إرشادي علمي إسلامي. وأسفرت نتائج الدراسة عن أن المنهجية الغربية ونموذجها الإرشادي أرست قواعد المنهج أولا بوصفها متحررة تماما من القيم والأخلاقيات وكنتيجة لتطورات معرفية وحضارية. وتوصلت الدراسة إلى أن علم أصول الفقه قام بدوره في إثبات أن الروح المنهجية ليست غربية أو منقولة عن الآخرين فنتج عن هذا البحث حصاد منهجي فقد كان المنطق الأصولي أوسع من المنطق الصوري الوافد وأقرب إلى منطق الميثودولوجيا العلمية. وأظهرت الدراسة أن التعويل الأكبر في التماس جذور المنهجية المنتجة وتوطينها إنما هو على الاجتهاد والقياس وطويلا ما كان "المجتهد" صفة عليا ينالها الإمام. ويتكامل الأصولان علم أصول الفقه وعلم أصول الدين في بيئة الظاهرة العلمية وتوطين المنهجية العلمية والتأصيل لنموذج إرشادي. وأوضحت الدراسة أن خيار الواحدية المادية وقصف الأبعاد الثقافية للعقائديات هو خيار للحضارة الأوروبية وليس شرطا مطلقا للمنهجية العلمية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1021-6863
البحث عن مساعدة: 819429 797951