المصدر: | مجلة علوم التربية |
---|---|
الناشر: | أحمد أوزي |
المؤلف الرئيسي: | برادة، رشيدة (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع 33 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
المغرب |
التاريخ الميلادي: |
2007
|
التاريخ الهجري: | 1427 |
الشهر: | مارس |
الصفحات: | 121 - 143 |
ISSN: |
1113-0075 |
رقم MD: | 7139 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EduSearch |
مواضيع: |
قرن 19
| المغرب
| التربية والتعليم
| الأحوال الاجتماعية
| النمط البدو
| النمط الحضري
| العلاقات الاجتماعية
| النظام السياسي
| المخزن
| النظام القبلي
| النظام الحضري
| التعليم الإسلامي
| الكتتاتيب
| المؤسسات التعليمية
| المعلمون
| المساجد
| جامعة القرويين
| جامعة ابن يوسف
| الرباطات والزوايا
| المدارس العتيقة
|
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
مما تقدم نستخلص أنه منذ الفتوحات الإسلامية ظهرت مؤسسات كالlسيد والكتاتيب والمساجد والربط والزوايا.. ارتبط نشاطها بالعبادة والتعلم .. ومع تطور المجتمع الغربي، وتنوع أنشطه الاقتصادية وموارده المالية، وتعدد هياكله السياسية وطبيعة دوله، وتشعب اجتهاداته؛ تطورت منظومته التربوية وتعددت مراكزه التعيليمة، ولكنه بقي مع ذلك صورا في إطار يغلب عليه الطابع العربي لغة (النحو والصرف والبلاغة والأدب..) والطابع الديني عقيدة ومذهبا(الفقه والعبادات والحديث والتفسير والأصول..)؛ فسادت العلوم النقلية مواد التعليم، وقل الاهتمام بالعلوم العقلية إلا في فترات تاريخية محدودة، زمن الحضارة العربية الإسلامية، التي تميزت ببعض الاشراقات في ميدان الطب والتنجيم والخير والحساب واسطة...؛ وظل التعلم كمنظومة ومؤسسات منحصرا في طابعه العتيق ومتماشيا مع البنيات الاجتماعية التقليدية ومتفاعلا سلبا وإيجابا مع النظام السياسي (المخزن) إن مؤسسات التعليم التقليدية، رغم بساطتها وتفاوت درجاتها، كان لها دور أساسي في تكوين الناشئة، وغرس أسس العلم في بلاد الغرب على أساس العقيدة والدين والتعامل، الأمر الذي كان يتطلبه المجتمع التقليدي الذي دأب على تقدير التعليم، والرفع من شأن العلماء. |
---|---|
ISSN: |
1113-0075 |
البحث عن مساعدة: |
815154 |