ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الخطاب مصطلحاً سيميائيا

المصدر: قوافل
الناشر: النادي الأدبي بالرياض
المؤلف الرئيسي: قريماس، ألجيرداس جوليان (مؤلف)
مؤلفين آخرين: كورتيس، يوسف (م. مشارك), الودرني، أحمد (مترجم)
المجلد/العدد: ع32
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 10 - 17
ISSN: 1319-0016
رقم MD: 714232
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

46

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى عرض دراسة بعنوان "الخطاب ... مصطلحاً سيميائياً". وأوضح المقال أن الخطاب هو موضوع المعرفة التي تقصدها لسانيات الخطاب، وبالتالي يصبح الخطاب مرادفاً للنص. كما أظهر أن بعض الألسنة الأوروبية توصلت إلى تعويض مصطلح الخطاب بمصطلح نص وإلى الكلام على لسانيات النص. وأشار المقال إلى أن مصطلحي "خطاب" و"نص" استعملا ليعنيا بالتوازي أفعالاً حديثة، سيميائية غير لسانية، فاستعمال هذين المصطلحين، يقوم على المصادرة بوجود انتظام نسقي، مشدود إلى هذا النوع من التّمظهرات. كما كشف عن أن الخطاب يسعى عندما يتنزل ضمن اتجاه نحو الجملة إلى التعرف وبناء نماذج على مقاطع خطاب تُعتبر بمثابة متممات للجمل أو الملفوظات، لهذا وقع إعداد أو اقتراح مسالك مختلفة، ومن هذه المسالك، إقامة شبكات تناظر بين الجمل أو متممات الجمل، وصياغة قواعد ترابط الجمل، وإعداد تمثيلات أكثر عمقاً. وناقش المقال أن مصطلح خطاب يمتد تدريجياً إلى التطابق مع مصطلح الفعل الحدثي السيميائي وإلى الدلالة أيضاً –كنايةً -على هذه السيميائية أو تلك في مجموعها (بما هي نظام وفعل حدثي)، إلا أن مصطلح "خطاب" يظل غامضاً، وبذلك تظل قضية معرفة ماهية "الخطاب" بالمعنى السيميائي قائمة. واختتم المقال بأن شكل الخطاب المُنتَج يرتبط بالاختيار المزدوج الذي يجري داخله، وسواء تعلق الأمر بالكفاءة السيميائية-السردية، أو بكفاءة الخطاب على نحو مخصوص، فإن إنتاج خطاب ما يظهر-باعتباره اختياراً متواصلاً للإمكانات-وهو يشق الطريق عبر شبكات من الإكراهات. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1319-0016

عناصر مشابهة