المصدر: | قوافل |
---|---|
الناشر: | النادي الأدبي بالرياض |
المؤلف الرئيسي: | يوب، محمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع32 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
التاريخ الهجري: | 1437 |
الشهر: | أكتوبر |
الصفحات: | 28 - 35 |
ISSN: |
1319-0016 |
رقم MD: | 714240 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex, AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
استهدف المقال تسليط الضوء على: نظرية التلقي والتأويل في النقد الأدبي عند العرب". وذكر المقال أن هذه النظرية اعتمدت على المتلقي ودوره في تمام النص الأدبي؛ على اعتبار أن هذا الأخير بثلاثة أياد؛ يد الكاتب ويد النص الأدبي، ويد القارئ. والنص يبقي كسولاً إن لم يكن القارئ شريكاً في إنتاجه، بل أن النص الأدبي أنشئ من أجل القارئ، وإن النص الأدبي أثر مفتوح يحيا ويستمر في الوجود، من خلال تعدد القراءات. وتناول المقال عدة عناصر والتي تمثلت في العنصر الأول: التلقي والتأويل عند العرب. العنصر الثاني: التلقي والتأويل في النقد الحديث. العنصر الثالث: أشار إلى مبادئ أفق توقع القارئ، وهم: أولاً: إن تاريخ الأدب، يجب ألا يتجاهل القارئ وأهمية المتلقي الذي يعتمد على آفاق التوقعات لدي القارئ، ثانياً: إن آفاق التوقعات، يجب أن ترتبط بنظرية الأنواع الأدبية، ثالثاً: آفق التوقعات، يساعد في فهم ردود فعل القراء للنصوص، رابعاً: بإعادة تركيب أفق التوقعات لقارئ معاصر للنص؛ نستطيع فهم نظرية القراءة المعاصرة له. واختتم المقال ذاكراً أن نظرية التلقي والتأويل تقوم وتنهض على أن كل نص يقوم على مبدع يبدعه، وقارئ يقرؤه، يتوازي مع مبدعه، وأن النص لا يحيا إلا بفعل الحال الثانية التي تتصوره، وهي القراءة المنتجة، التي ينشأ عنها إبداع نص آخر، من نوع آخر، على أنقاض النص الأول، والتي غالباً ما تقضي إلى نص ثالث، يعرف بنقد النقد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
1319-0016 |