ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







في نظريات ترجمة ما بعد البنيوية

المصدر: العربية والترجمة
الناشر: المنظمة العربية للترجمة
المؤلف الرئيسي: بوشارب، أمل (مؤلف)
المجلد/العدد: مج6, ع22
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يونيو
الصفحات: 31 - 41
رقم MD: 719134
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

66

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على نظريات ترجمة ما بعد البنيوية. اشتمل البحث على ثلاثة محاور رئيسة. المحور الأول تناول الترجمة داخل المشروع التفكيكي، وذلك من خلال "مارتن هايدغر" الذي لمست ترجمته ذلك الشيء الصامت في اللغة، و"ديريدا" الذي تحدث عن التوقف عن التفكير في الترجمة على أنها عملية نسخ أصل إلى سيمولاكر، كذلك "غاياتري شاكرافورتي سبيفاك" ودار حول التفكيكية والماركسية. ثم انتقل في المحور الثانى إلى التعرف على الترجمة من خلال النظرية ما بعد الاستعمارية، من خلال "تيجاسويني نيرانجانا" و "كمال أبو ديب"و " سبيفاك". وكشف المحور الثالث عن مشاكل الخطاب والترجمة / المترجم، حيث تبين أن أغلب المشاكل التي انبثقت سابقاً عن نظريات الترجمة تأتى من محاولات عزل مفهوم الترجمة، واعتباره حقيقة مستقلة عن النشاطات الخطابية الأخرى. واختتم البحث بالإشارة إلى ما قام به باسل حاتم وإيان مايسون في كتابهما " الخطاب والمترجم" الذي سعيا فيه لحبك خيوط شبكة عمليات الخطاب مع الشواغل العملية للمترجم، وهو الأمر الذي أصبح ممكناً. كما تبين أن أمر جسر الهوة بين النظرية والتطبيق التي دامت طويلاً في الدراسات الترجمية، وآليات عمل الذكاء الاصطناعي أن تساعد على فهم عملية التواصل، والتي تعد الترجمة جزءاً منها، ولكن ليس قبل أن توقف عن النظر إلى الترجمة بوصفها تمريناً لسانياً عقيماً. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة