ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

العلاقات الصينية الخليجية فى مرحلة ما بعد النفط: الطاقة النووية والاستثمار

المصدر: آراء حول الخليج
الناشر: مركز الخليج للأبحاث
المؤلف الرئيسي: يامادا، ماكيو (مؤلف)
المجلد/العدد: ع106
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: إبريل
الصفحات: 38 - 41
رقم MD: 723952
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى الكشف عن العلاقات الصينية الخليجية في مرحلة ما بعد النفط: الطاقة النووية والاستثمار. وبين المقال أن زيارة رئيس الصين " شي جين بينغ" للمملكة العربية السعودية كان لها أثر الكبير في تحديد الاهتمام بالعلاقات السعودية – الصينية ومناقشة كيفية تطويرها في السنوات المقبلة، حيث تعد هذه الزيارة الرابعة لرئيس صيني للمملكة منذ الزيارة الأولي ل " جيانغ زيمين" في عام 1999 م التي بدأ خلالها قادة الدولتين التشديد على الطبيعة " الاستراتيجية" للعلاقات الثنائية. واستند المقال على عدة عناصر، كشف العنصر الأول عن قانون اللعبة: أمن الطاقة للصين وأمن الطلب للسعودية، حيث تعتمد كل من الدولتين على الأخرى في حماية الأمن القومي. وركز العنصر الثاني على العلاقات السعودية الصينية في فترة وفرة النفط الجديدة، حيث تغيرت العناصر التي عززت الطبيعة الاستراتيجية للعلاقات السعودية – الصينية، وانتهت فترة طفرة النفط التي استمرت لمدة عقد نهائيا نتيجة إعادة توسع الفجوة بين الطلب العالمي والنفط وتوافره. وتصدي العنصر الثالث إلى مستقبل العلاقات الاستراتيجية السعودية – الصينية. واختتم المقال بتوضيح انه في مجال الطاقة يسبب الدور المختلف للسعودية والصين – كون السعودية الدولة المصدرة الرئيسية للنفط والصين مستوردته الرئيسية – التبادل الواضح بين الدولتين ويعزز الطبيعة الاستراتيجية للعلاقات السعودية – الصينية، ولكن في مجال الصناعات تحاول كلتا الدولتين تعزيز إنتاجاتهما الصناعية المحلية من خلال استراد الخبرة والتقنية الأجنبية لكي تزداد حصة منتجاتهما في الأسواق المحلية والعالمية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018